الصفحات

الجمعة، فبراير 28، 2014

ملخص رسالة ماجستير بعنوان : استخدام الباحثين لمصادر المعلومات الإلكترونية في الجامعات الحكومية والخاصة في القطاع الهندسي بالإسكندرية : دراسة مقارنة



بحمد الله تعالى وتوفيقه ، تمت مناقشة الرسالة المقدمة من الطالبة : سارة اسماعيل عبد المنعم  ،  بعنوان : "استخدام الباحثين لمصادر المعلومات الإلكترونية في الجامعات الحكومية والخاصة في القطاع الهندسي بالإسكندرية : دراسة مقارنة"،
للحصول على درجة الماجستير في الآداب ؛وقد تكونت لجنة المناقشة من الأساتذة :
أ.د./غـادة عبد المنعم موسـى ،أستاذ ورئيس قسم المكتبات والمعلومات بجامعة الإسكندرية ،مشرفاً و رئيساً.
أ.د./ أحمد أنو ربدر ،أستاذ المكتبات والمعلومات بجامعة القاهرة، ومستشار الجامعة الأسبق، عضواً.

د.أمـاني زكـريـا الرمــادي، أستاذ المكتبات والمعلومات المساعد بقسم المكتبات والمعلومات -جامعة الإسكندرية ، عضواً.


هدفت الدراسة إلى  معرفة مدى استخدام الباحثين لمصادر المعلومات الإلكترونية في القطاع الهندسيّ في كلًّ من الجامعات الحكومية˛ و الخاصة في الإسكندرية  حيث يظهر تأثير تبعية الجامعة على هذا الاستخدام ˛ و لقد تم ذلك من خلال   قياس مدى إقبال الباحثين في هذا القطاع على استخدام المصادر الإلكترونية، والتعرف إلى الدوافع˛ و الأسباب التي تدفع الباحثين إلى استخدام مصادر المعلومات الإلكترونية ، و التعرف على آراء الباحثين حول المصادر الإلكترونية بالإضافة إلى التعرف على أهم العوائق˛ و الصعوبات التي تواجه الباحثين خلال استخدامهم للمصادر الإلكترونية .
 لقد اختارت  الباحثة دراسة إحدى الموضوعات الهامة وهو القطاع الهندسي الذي يعد أحد أهم القطاعات الحيوية التي لا تستغنى عنها المجتمعات المتحضرة  كما ان الهندسة هي أقوى العلوم برهانا لأنها تُكسب الذهن حدة ونفاذا، و يُروَّض بها الفكر رياضة قوية ؛ كما قال عنها ابن خلدون : " إن الهندسة تفيد صاحبها إضاءة في عقله، واستقامة في فِكره" .والهندسة -كما قال العلماء العرب القدامى - علم يهدف إلى  الحصول على الفعل الكبير من الجهد اليسير ، و يُقصد بذلك :استعمال الحيلة مكان القوة، والعقل مكان العضلات،والآلة بدلاً من البدن.
  كما ان هذه الدراسة  تفيد الباحثين في هذا التخصص الحيوي  ( وهم العقول المفكرة التي تنهض بالمجتمع ) من المصادر الإلكترونية التي أصبحت من ضرورات هذا العصر،  خاصة لتخصص سريع التطور والتغير مثل الهندسة ؛ حيث درست اتجاهاتهم نحو الإفادة من المصادر الإلكترونية في الجامعات الحكومية والخاصة بالإسكندرية ،بهدف ترشيد وتطوير هذه الإفادة في المستقبل .


وفيما يلي الحديث عن فصول الدراسة:

الفصل الأول ، وعنوانه :  الهندسة والكليات الهندسية بمصر :
            في هذا الفصل قامت الباحثة  بتعريف علم الهندسة لغة و اصطلاحاً يليه التعرف إلي تاريخ علم الهندسة و تطورها منذ فجر التاريخ يليه التعرف إلى الهندسة في العصر البابلى˛ ثم الهندسة في مصر الفرعونية˛ ثم العصر اليوناني˛ و العصر الروماني˛ والهندسة في الحضارة الإسلامية˛ و في عصر النهضه˛ وأخيراً فى العصر الحديث .
           بعد ذلك تحدثت  عن تاريخ التعليم الهندسيّ في مصر˛ و الجامعات الحكومية˛ و الخاصة في جمهورية مصر العربية مع التركيز على الجامعات المتاحة بمحافظة الإسكندرية ، ثم حول أقسام الهندسة المختلفة˛ و مجال دراسة كلًّ منها . 
  الفصل الثاني: وعنوانه: مصادر المعلومات الإلكترونية: مدخل نظري
             تعرض هذا الفصل  إلى تعريف مصادر المعلومات الإلكترونية˛ و أسباب توجة المستفيدين إلى مصادر المعلومات الإلكترونية  ثم تطرقت إلى عيوب مصادر المعلومات الإلكترونية˛ و تطور مصادر المعلومات الإلكترونية .
            و بعد ذلك عرضت تقسيمات مصادرالمعلومات الإلكترونية من حيث التغطية˛ والمعالجة الموضوعية˛ ثم نتحدث عنها حسب الجهات المسئولة عنها˛ و وفق نوعية المعلومات التي تقدمها˛ و حسب الإتاحة˛ أو حسب أسلوب توفر المعلومات˛ ثم بعد ذلك نتعرف على بعض أنواع الأجهزة المتعلقة بمصادر المعلومات الإلكترونية˛ و أخيراً اختتم هذا الفصل بأسباب إفادة العاملين بالقطاع الهندسى من مصادر المعلومات الإلكترونية.
  الفصل الثالث: وعنوانه :دراسة  استخدام الباحثين لمصادر المعلومات الإلكترونية في الجامعات الحكومية والخاصة في القطاع الهندسي بالإسكندرية 
         اهتم هذا الفصل بالدراسة الميدانية لمدى إفادة الباحثين من مصادر المعلومات الإلكترونية عن 
طريق تحليل الاستبيان˛ و مناقشة نتائجه.


وكان  من أهم نتائج الدراسة ما يلي  :
1-  ان نسبة استخدام المصادر الإلكترونية في الجامعات الحكومية بلغت 97% من حجم العينة الكلية˛ وفي المقابل في الجامعات الخاصة وصلت نسبة  استخدام المصادر الإلكترونية في الجامعات الخاصة إلى 100% من حجم العينة الكلية.
  2- ان ترتيب الأغراض من استخدام المصادر الإلكترونية في الجامعات الحكومية كان كما يلي:
 في المرتبة الأولى إعداد الأبحاث العلمية حيث كانت النسبة 87.6% من حجم العينة الكلية˛ و يليها البحث عن معلومات محددة بنسبة 83.5% من حجم العينة الكلية˛ و يليها متابعة التطورات الحديثة في مجال التخصص بنسبة 72.2% من حجم العينة الكلية˛ ثم  تحضير المحاضرات بنسبة 62.9% من حجم العينة الكلية˛ و يليها الحصول على معلومات تتعلق بالاهتمامات  الشخصية بنسبة 57.7 % من حجم العينة الكلية .
           وفي المقابل في الجامعات الخاصة كان الغرض الأول من استخدام المصادر الإلكترونية في الجامعات الخاصة  هو متابعة التطورات الحديثة في مجال التخصص حيث كانت النسبة 73.8% من حجم العينة الكلية˛ يليها إعداد الأبحاث العلمية بنسبة 70% من حجم العينة الكلية˛ يليها تحضير المحاضرات بنسبة 58.8% من حجم العينة الكلية˛ ثم  البحث عن معلومات محددة بنسبة 56.3% من حجم العينة الكلية˛ وبعد ذلك  الحصول على معلومات تتعلق بالاهتمامات الشخصية بنسبة 55% من حجم العينة الكلية˛ و يليها تطوير المناهج الدراسية بنسبة 40% من حجم العينة الكلية.

 3-  ان معدل استخدام المصادر الإلكترونية في الجامعات الحكومية هو :  يومياً بنسبة 85.6% من حجم العينة الكلية˛ وفي  الجامعات الخاصة أيضاً يستخدمون المصادر الإلكترونية يومياً بنسبة 65% من حجم العينة الكلية .
  4- كانت أكثر المصادر الإلكترونية استخدامًا  في الجامعات الحكومية هي الدوريات الإلكترونية حيث كانت النسبة
 82.5 %˛ و يليها أبحاث المؤتمرات بنسبة 79.4%˛ ثم يليها الكتب المتخصصة بنسبة 76.3%˛ و بعد ذلك الموسوعات بنسبة 23.7%˛  يليها الحوليات بنسبة 21.6% ˛  يليها المعاجم اللغوية بنسبة 18.6%˛ ثم الكتب الإحصائية بنسبة 15.5%˛ و تليها المدونات بنسبة 10.3%.
      و في الجامعات الخاصة كانت أكثر المصادر الإلكترونية استخدامًا هي الدوريات الإلكترونية حيث كانت النسبة
78.8%˛  تليها الكتب المتخصصة بنسبة 75%˛ ثم أبحاث المؤتمرات 72.5%˛  تليها الموسوعات بنسبة 32.5%˛  تليها المعاجم اللغوية بنسبة 18.8%˛ ثم الحوليات بنسبة 13.8% ˛ أما نسبة من يستخدمون المصادر المرسّمة في الجامعات الخاصة فهي 63.8% .
و كان من توصيات الدراسة :
1- ينبغي أن يقتطع جزءًا من ميزانية الجامعات لدعم مكتبات الكليات كي تتيح لها الإشتراك في المواقع المرسّمة ؛ مما يجدد نشاط  المكتبة لاسيما في الجامعات الحكومية .        
2- لابد أن تكون الكتب˛و الدوريات الإلكترونية الحديثة متاحة و بصورة مدعمة إن لم تكن مجانية وذلك في  الجامعات الحكومية و الخاصة.        
3- العمل على تطوير نظام المكتبات˛ و تدريب العاملين بالمكتبات؛ لمواكبة التطور في خزن واسترجاع المعلومات
4- عمل حلقة وصل بين المكتبات الهندسية و الباحثين˛ من خلال خطة تسويق جيدة و عمل دورات تدريبية كلما ظهر جديد .
5- ضرورة توفير برامج تدريبية لأعضاء هيئة التدريس لدى هيئة مركزية ولتكن الهيئة المسئولة عن تطوير قدرات أعضاء هية التدريس بجامعة الإسكندرية ، بحيث يتم تدريبهم  بهدف إتقان مهارات الوعي المعلوماتي، والتكنولوجي ؛خاصةً فيما يتعلق بمميزات ومخاطر الإنترنت ، ومهارات البحث عبر الإنترنت ، وتقييم مواقع وصفحات الإنترنت ، و تعريفهم بالمصادر الإلكترونية المختلفة المتاحة لهم كمحركات البحث المتخصصة، والشبكات الاجتماعية المتخصصة، والدوريات الإلكترونية والكتب ومستودعات الرسائل الجامعية المفتوحة الوصول ،والمدونات التي تتخصص في خدمة الباحثين ، وغير ذلك .
6- مراعاة  اختيار أوقات الدورات التدريبية لأعضاء هيئة التدريس  بحيث  تتناسب مع أوقات فراغهم˛ مثل بداية العام الدراسي˛ أو بعد الانتهاء من أعمال الاختبارات˛ أو في الإجازة السنوية .






السبت، فبراير 22، 2014

دعوة للمشاركة في تنقيح معايير جمعية المكتبات الأمريكية لاعتماد برامج الماجستير لأقسام المكتبات والمعلومات



نقلتها لحضراتكم
أماني الرمادي
الأستاذ المساعد بقسم المكتبات والمعلومات
جامعة الإسكندرية

منذ أعوام قليلة مضت لاحظنا ان الجامعات المصرية قد بدأت تسعى حثيثاً إلى تحقيق الجودة من أجل الحصول على الاعتماد الدولي؛ وفي هذا الإطار اجتهدت أقسام المكتبات المصرية والعربية للفوز بهذا الاعتماد !
ولعل أهمية هذا الاعتماد تكمن في أنه يؤكد للمجتمع التعليمي، والجمهور العام والوكالات والمنظمات الأخرى ان مؤسسة تعليمية ٍ ما  أو برنامج تعليميٍ ما قد قام بتحديد أهدافه بوضوح،
·       وأنه لديه مخرجات تعليمية مناسبة ،
·       وأنه قد وفر الظروف التي تيسر تحقيق هذه الأهدا ف والمخرجات  ،
·       وأنه قد حقق بالفعل هذه الأهداف ،
·       وأنه يُتوقع منه ان يظل قادرا ًعلى تحقيق هذه الأهداف والمخرجات  في المستقبل .
و بالإضافة إلى ماتقدم فإن الاعتماد يساعد على تقييم الجودة، وتحسينها.
ولقد تم تعريف الجودة في معايير جمعية المكتبات الأمريكية لاعتماد برامج الماجستيرلأقسام المكتبات والمعلومات على أنها : "التيسير الفعال للموارد من أجل تحقيق الأهداف التعليمية المناسبة ، وكذلك المخرجات التعليمية المرجوة "  . 

ومن أجل استمرار تحقيق الجودة في برامج الدراسات العليا لتخصص المكتبات والمعلومات تدعو
 جمعية المكتبات الأمريكية كل المتخصصين والمهتمين بالمجال للمشاركة بالتعليق وإبداء الرأي وتقديم المقترحات من أجل  تنقيح مسودة معايير اعتماد برامج الماجستير لأقسام المكتبات والمعلومات ، وذلك على الرابط التالي:
http://www.oa.ala.org/accreditation/?page_id=326.


ولقد انعقدت بالأمس ندوة عبر الإنترنت لمناقشة هذه المعايير، وهي متاحة في تسجيل مرئي على الرابط التالي:
http://ala.adobeconnect.com/p7rd84ts16n/.

هذه التعليقات والآراء والمقترحات سوف تكون محل عناية واهتمام وسوف تناقَش في اجتماع لجنة الاعتماد المختصة في خريف 2014من أجل تقديم طبعة جديدة من المعايير لمجلس جمعية المكتبات الأمريكية المزمع انعقاده عام 2015.

وللاطلاع على النسخة المطروحة للتنقيح يمكن التفضل بزيارة الرابط التالي:
http://www.ala.org/accreditedprograms/sites/ala.org.accreditedprograms/files/content/standards/Standards_Draft_for_comment_for_RELEASE.pdf



الاثنين، فبراير 17، 2014

قاعدة بيانات الهادي للإنتاج الفكري


إعداد
هدير عبد  المنعم علي

الطالبة بمرحلة الماجستير - قسم المكتبات والمعلومات - جامعة الإسكندرية

    تم بحمد الله تعالى ،  وبعد معاناة الباحثين للحصول على النسخة المطبوعة من      " دليل الإنتاج الفكري العربي في المكتبات والمعلومات " الذي أعده الأستاذ الدكتور/ محمد فتحي عبد الهادي عبر سنوات طويلة ، تم إصدار قاعدة بيانات تضم كل أعداد هذا الدليل المتميز الذي يعد أحد أهم الأدوات للباحثين والمهتمين بالمجال، في المؤتمر الرابع والعشرين للاتحاد العربي( أعلم ) للمكتبات بالمدينة المنورة ( 26-27 نوفمبر 2013 )
    لقد قام الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات باعداد هذه القاعدة لتحقيق التعاون بين الجمعيات و مؤسسات المكتبات في الوطن العربي  والتعاون إيضا بين الموسسات العربية والدوليه المهتمه بمجال المكتبات فهي قاعدة متخصصة في مجال المكتبات والمعلومات تهدف إلي العناية بالتراث العربي والمساعدة في الارتقاء بالانتاج الفكري وبمهنة المكتبات والعمل علي توحيد المصطلحات في مجال المكتبات والمعلومات والسعي إلى تحسين مستوى التعليم بمؤسسات إعداد وتأهيل المكتبيين وأخصائي المعلومات وتشجيع قيام الجمعيات الوطنية للمكتبيين وأخصائي المعلومات في الأقطار العربية التي لم تؤسس فيها بعد ، بالإضافة إلى إصدار دورية مهنية متخصصة للاتحاد .

الخدمات التي تقدمها قاعدة بيانات الهادي للإنتاج الفكري : 


خدمة التصفح :
تتيح القاعدة امكانية التصفح لمحتوياتها من أوعية المعلومات المختلفة من خلال الرابط التالي:

 ويتم التصفح من خلال مداخل متعددة :
الموضوع  _  الدورية _  المؤتمر _النوع _ سنة النشر .
     1-   التصفح من خلال الموضوع :
يحتوي هذا المدخل على 6215 تسجيلة .
هناك موضوعات متعددة  للتصفح مثل : أخلاقيات المعلومات _ أمن المعلومات _ إدارة الافراد _ إداره وضبط الجودة – أستخدام المكتبات ومراكز المعلومات – الإستشهادات المرجعية – الإفادة من المعلومات _ الشفرة الموحدة – الضبط الإستنادي .

2-   التصفح من خلال الدورية:
يحتوي هذا المدخل علي إجمالي 251 تسجيلة  منها 37 دوريه باللغة الانجليزية و 214 دوية باللغة العربية .
    3-   التصفح من خلال المؤتمرات
يحتوي هذا المدخل علي 136 تسجيلة .
    4-   التصفح من خلال نوع الوعاء:
يحتوي هذا المدخل علي :
كتب بعدد 913  تسجيلة - مقالات بعدد  3636 تسجيلة - بحوث مؤتمرات بعدد 977 تسجيلة – الرسائل الجامعية بعدد 702 تسجيلة – فصل في كتاب  بعدد 55 تسجيلة
    5-   التصفح من خلال سنة النشر:
يمكن البحث  بسنة النشر بالتاريخ الميلادي  من عام 2009 إلى عام 2013 أو
بالتاريخ الهجري  بعامي 1425 و 1429


خدمة البحث :
يمكن البحث في قاعدة البيانات الإنتاج الفكري من خلال البحث البسيط و البحث المتقدم من خلال الحقول التالية :
(العنوان – المولف- الواصفات - المستخلص - رقم التسجيلة- الكلمات المفتاحية لجميع الحقول)  
1.    البحث البسيط :عن طريق كتابة كلمة البحث  ثم اختيار الحقل الذي يتم البحث فيه  ثم الضغط على كلمة بحث
2.    البحث المتقدم : يتم بنفس طريقة البحث البسيط لكن يضاف له امكانيات متقدمة للبحث مثل امكانية البحث بنوع التسجيلة ( رسائل العلمية - المقالات - كتب - بحوث مؤتمرات - فصل في كتاب )  وذلك لتحديد نوع الوعاء الذي أريد الحصول علية بدقة
وكذلك امكانية البحث بسنة النشر ( بالتاريخ الميلادي أو الهجري)

وذلك على الرابط التالي:

http://arab-afli.org/index.php?page=44&link=92&sub=94
   هذه القاعدة أداة مفيدة جدًا ، فهي تعين الباحث و المهتم بعلم المكتبات والمعلومات  علي إيجاد مايبحث عنه من الموضوعات بسهولة ويسر،  فتوفر الكثير من الوقت والجهد كما تعين على معرفة ماهو جديد في المجال من خلال المؤتمرات والدوريات؛ وهذا مايسعي له الباحثين دوماً خاصة الذين يبحثون عن موضوعات جديدة ومتميزة.
كما أنها توفر الوقت والجهد  المستغرقين للذهاب للمكتبات ومراكز المعلومات ،كما انها تتيح لأكثر من مستفيد الاستخدام في نفس الوقت .
   فتحية تقدير و امتنان للأستاذ الدكتور/ محمد فتحي عبد الهادي ، ولكل من قام على هذا الإنجاز ويسره وأتاحه للباحثين .