الصفحات
السبت، مارس 31، 2012
المكتبي : برنامج عربي متميز بأيدي خبراء في المكتبات والمعلومات !
الجمعة، مارس 23، 2012
اللافتات الإرشادية بالمكتبات Library signs
الأحد، مارس 18، 2012
أمين المكتبة كما أراه !!!
إن أمين المكتبة هو بالفعل أمين على الكتب وجميع مصادر المكتبة حيث أن مصادر المكتبة هى عبارة عن كنز أو ثروة لا تقدر بثمن يجب حمياتها والمحافظة عليها ولأن أمين المكتبة يعرف قيمتها لذلك فهو أمين عليها؛ هذه الأمانة لا تقتصر على حُسن حمايتها من التلف والسرقة،وإنما تشمل حُسن تيسير الإفادة منها .
الجمعة، مارس 16، 2012
بشرى لطلاب قسم المكتبات والمعلومات بجامعة الإسكندرية .
في إطار التعاون بين مكتبة الإسكندرية وقسم المكتبات والمعلومات بجامعة الإسكندرية،
يسر الأستاذة الدكتورة /غادة عبد المنعم موسى رئيس القسم أن تزف إلى أبنائنا الطلاب هذا الخبر:
سوف يتم تدريب الطلاب الخمسة والعشرين الأوائل من كل فرقة – في نهاية هذا العام الدراسي بمشيئة الله تعالى - لمدة شهر كامل على شتى العمليات المكتبية بمكتبة الإسكندرية –للمرة الأولى منذ إنشائها- مع الحصول على شهادة تثبت ذلك ،
وذلك تحت إشراف السيدة الدكتورة / مها لؤي حاتم المدرس بالقسم.
مع تمنياتنا بالتوفيق والتفوق لكل طلاب قسمنا الحبيب .
الأحد، مارس 11، 2012
إمكانات وخدمات مكتبة الإسكندرية : الواقع والمأمول ؛ أولى ندوات القسم بهذا الموسم الثقافي.
يسر أسرة قسم المكتبات والمعلومات بجامعة الإسكندرية
تحت رعاية الأستاذ الدكتور / أشرف أحمد فراج عميد الكلية ،
وإشراف الأستاذة الدكتورة / غادة عبد المنعم موسى رئيس القسم ،
والسيدة الدكتورة / أماني الرمادي الأستاذ المساعد ، ورئيس النشاط الثقافي بالقسم،
والسيدة الدكتورة / نهال فؤاد اسماعيل المدرس بالقسم، ومسئول اللجنة الثقافية
والسيدة الدكتورة / مها لؤي حاتم المدرس بالقسم، ومسئول اللجنة الثقافية،
والآنسة/ مها أحمد المعيدة بالقسم وعضوة اللجنة الثقافية
أن يوجهوا الدعوة لحضور أولى ندوات القسم بعد عودة النشاط الثقافي بالجامعة ،
تحت عنوان:" إمكانات وخدمات مكتبة الإسكندرية: الواقع والمأمول " ، يتحدث في الندوة كل من :
الأستاذة الدكتورة /غادة عبد المنعم ،
والأستاذة الدكتورة /أماني الرمادي ،
و الأستاذة / مريم هاني بقسم توجيه المتخصصين بالمكتبة ،
وذلك بمشيئة الله تعالى يوم الإثنين الموافق 26/ 3/2012 ، في تمام الساعة الحادية عشرة
بقاعة الندوات بالكلية .
يشرفنا حضوركم ، وتسرنا إفادتكم .
الجمعة، مارس 09، 2012
لماذا أحب مهنة أمين المكتبة ؟؟
بقلم : أ/ أميرة يحي أنور
طالبة الماجستير بقسم المكتبات والمعلومات – جامعة الإسكندرية
في العصر الالكتروني المتحدى الذى نعيشه ينبغى للمكتبين أن يكافحوا من أجل البقاء ويستمروا فى الاحتفاظ بوظيفتهم ،يجب أن يثبتوا وجودهم كأخصائيي مكتبات مؤثرين وناجحين خاصة بعد تخافت دور المكتبة وتبعاً لذلك دور أمين المكتبة الذى بدأ يبدو وكأنه يتلاشى فى ظل الصحوة التكنولوجية المفرطة .
لقد تحمستُ لكتابة هذه المقالة بعد مواجهتي لأكثر من مرة السؤال المرير:"أين أنتم كمكتبين أو ما هى أسباب أختيارك لتلك المهنة ؟"
وأعتقد أن هذا السؤال يتكرر أمام كل طالب بقسم المكتبات أو حتى بعد تخرجه وعمله كأمين مكتبة !
وفيما يلي أرد على هذا السؤال:
1-كأمين مكتبة , هناك العديد من أنواع المكتبات للعمل فيها , فمهما كانت قدراتك تكون على قدر كبير من الكفاءة بمجرد العثور على المكتبة المناسبة لقدراتك .
2-هذه الوظيفة غير مملة أبداً فكل يوم تلتقي بمستفيدين جدد من خلفيات وثقافات وتخصصات مختلفة ، كما تقوم بمهام عديدة متنوعة .
3-ليس هناك أفضل من مساعدة الناس ( المستفيدين ) فبمجرد العثور على بعض الأشياء التي يحتاجون إليها حقاً, ورؤية الراحة والامتنان على وجودهم يشعرك بالسعادة والرضا!
4- يمكنك أن تتعلم الكثير كل يوم حول مجموعة متنوعة من الأشياء , وهذا لأنك تساعد مستفيدينك فى القيام بأبحاثهم فى مختلف العلوم .
5-هناك تطور مستمر فى الوظيفة , فمع تدفق التكنولوجيا والتطور المستمر للمكتبات لتكون أكثر استجابة لاحتياجات المستفيد ، يتطور ويزدهرأمين المكتبة ويتطور دوره الذي يقوم به .
6-هناك عدد كبير من المؤتمرات تقام فى أماكن مختلف فى العالم ؛يمكنك الحضور بصفتك أمين مكتبة ، مما يساعدك على تطوير مهاراتك وقاعدة معارفك .
7-أمين المكتبة هو مالك مفاتيح المعرفة وبدونه ستظل كنوز المعرفة مغلقة .
8- إن أمناء المكتبة هم قادة ومديري تدفق المعلومات فى المجتمع وقيمتهم تزداد بتزايد قيمة المعلومات خاصة فى عصر المعرفة .
9-إن أمين المكتبة يقدم خدماته للمستفيدين من كل التخصصات والفئات والمستويات والأعمار ؛ فإذا كان كل الناس لا يمكنهم الاستغناء عن المدرس ليتعلموا، فالمدرس أيضاً لا يمكنه الاستغناء عن أمين المكتبة !
لتلك الأسباب وأكثر ،،،،،،،،،،،،،،
أنــــــا فخورة بأنني أمينة مكتبة !!
قائمة المصادر :-
1. Amany zakaria al – ramady , reading in modern library , information science , third edition , 2009 .
2. Martha . y . spear , the top 10 reasons to be alibrarian , 2002 .
3. lo reasons why I love being librarian .Accessed 26 Febuary , 2012
4-200 reasons I love being a librarion accessed 27 february , 2012 . http://blog.flexnib.com
الاثنين، مارس 05، 2012
كوديكولوجيا المخطوط العربي الإسلامي Islamic manuscript Codicology
بقلم / الأستاذ خالد عبد السلام المزاحي
رئيس قسم ترميم ومعالجة الكتب بمكتبة الإسكندرية
أقيمت بالقاهرة في الفترة من 6/2 وحتي 13/2 / 2012 دورة تدريبية عن كوديكولوجيا المخطوط العربي الإسلامي Islamic manuscript Codicology وقد شارك بالمحاضرة في هذه الدورة المحاضرة الدكتور /أيمن فؤاد سيد مدير مركز تحقيق النصوص بمكتبة الأزهر ،بالتعاون مع دار الكتب والوثائق القومية ومركز تحقيق النصوص بمكتبة الأزهر وجمعية المكنز الأسلامي وجامعه كمبريدج ومنظمة المخطوطات الأسلامية TIMA وقد اهتمت الدورة بالدراسة التاريخية التفصيلية لصناعة المخطوط العربى الأسلامي .
وكلمة كوديكولوجي تتكون من كلمة يونانية Logosوتعني علم وكلمة لاتينية تسمي كودكس codex وتعني كتاب مكون كراسات ومصطلح كوديكولوجي يعني ببساطة :
" علم دراسة كل أثر لا يرتبط بالنص الأساسي للكتاب الذي كتبه المؤلف بل يهتم بدراسة الورق والحبر والتذهيب والتجليد والتزيين وحجم الكراسات والترقيم والتعقيبات وكل ما دون على صفحة الغلاف من سماعات وقراءات وإجازات ومناولات ومقابلات ومعارضات ومطالعات وتقييدات ووقفيات وما يسمي حرد المتن وهو مايسمي خوارج النص Exlibrisاي دراسة الشكل المادي للمخطوط ، وأيضاً الظروف التاريخية التي كتب فيه هذا المخطوط "
فهو علم جديد لايقوم بتحقيق النصوص في الكتاب المخطوط بل يهتم بشكل وصناعة المخطوط ؛وهو يفيد في عمليات الفهرسة لآنه يضيف بيانات جديدة لبطاقة الفهرسة كما يعين المفهرس وأخصائي الترميم على زيادة معلوماتهم وإثراء أفكارهم حول المخطوط العربي ؛ فالمفهرس وعالم الكوديكولوجي يلتقيان في وصف مادة المخطوط ؛ كما أن دراسة التجليد على سبيل المثال بالنسبه لأخصائي الترميم تفيد في معرفة مدي تطابق التجليد مع العصر الذي كُتب فيه المخطوط .
من ناحيه أخري نجد ان عدد المخطوطات العربية يتجاوز 3 ملايين مخطوط بينما المخطوطات اليونانية عددها حوالي 500ألف واللا تينية حوالي 50 ألف ؛وبعد ظهور الطباعه في القرن الخامس عشر لم يتم انتاج او كتابه مخطوطات بينما استمر المخطوط العربي حتي القرن التاسع عشر الميلادي.
هذا العلم يشمل دراسة العناصر التالية :
1-حوامل الكتابه :
( البردي ،و الرق ، والورق أو الكاغد) حيث بدأت صناعة البردي Papyrus في مصر وقد استخدمه المسلمون على شكل كراسات وقد ظهر في العصر العباسي الأول 132- 136 هـ وتغير شكل البردي من اللفافة الي الدفتر داخل دواوين الدولة العباسية
ثم ظهر وسيط اخر للكتابه يسمي الرق Parchment وهو عبارة عن جلد الخراف او الماعز الصغيرة واحياناً البقر الصغير السن وصانع الرَّق يسمي الرَّقاق ، وقد استخدم الرق في بدا ية عصر صدر الإسلام في كتابة المصاحف ، وقد كتبت بالخط الحجازي ، ثم بدأ استخدام الرق في الكتابة يختف تدريجياً نتيجه ظهور الورق وكان يسمي الأديم اي الجلد الأبيض .
ورغم ظهور الورق Papers (او الكاغد باللغة الفارسية وبالعربية القرطاس او الورق ) الذي انتقل من الصين الي العرب ثم انتشر في كل الدول العربية ؛ إلا ان الرق ظل مرتبطاً بالمغرب العربي لفترة طويلة مع الورق جنبا الي جنب حتي اصبح الورق هو حامل الكتابه الرسمي حتي اليوم .
2-أدوات الكتابة
القلم مشتق من كلمه يونانية Kalamos وكان يصنع من البوص والخيزران والخشب والحديد وطريقة بري القلم وكيف كان الناسخ يتواري ( يختبئ ) من الناس حتي يبري القلم ويقوم بكسر السن بعد انهاء الكتابه ويجب ان نفرق بين الناسخ والخطاط فالأول ينسخ الكتب فقط ولا يؤلف اما الآخر فكان يكتب مؤلفاته بنفسه
3-الأمِدَّة Inks
وهي الحبر فالحبر الكربوني يسمي المداد، اما الحبر يسمي بالحبر المعدني اي الحديدي وهناك الأمدة الملونه مثل الأخضر والأحمر والأصفر والأزرق والأمدة التي كتبت بالذهب اوالفضة على بعض المخطوطات وتركيباتها فالحبر الأصفر كان يصنع من الزرنيخ
4-دراسة الخطوط Paleography
يفيد علم الباليوجرافيا في التعرف على خطوط النساخ المشهورين مثل ابن مقلة وابن البواب وخطوط المؤ لفين الذين استفادوا من قراءة المصنف او النسخة وبالتالي التعرف على المخطوطات التي كتبت بخط المؤلف
5-كراسات المخطوط
كان الناسخ يقوم بتجهيز الكراسات وأنواعها والأشكال الغريبه للكراسات والتأكد من تسلسل النص، وتسطيرالكراسات باستخدام السن الجاف مع المسطرة وهناك عدة طرق للتسطير وكان عدد الأسطر غير منتظم من 22- 26 سطر، المرأة عملت بالنسخ في شيراز والأندلس.
6-زخرفة المخطوط
لقد عرف العرب زخرفة المصاحف منذ بداية الكتابة والصفحة الأولي هى التي يتم تزينها وتسميFrontispieceوتعتبر النسخة المزينه هي المعتني بها فاخرة بسبب ندرة المواد المستخدمة والمهارة والدقة والوقت اللازم لأنجازها ، كان التزيين يتم تبعاً لنوع النص او الوثيقة المعنية والعناوين والأختصارات الملونة والمذهبة مثال لفظ الجلالة واسماء الله الحسني او فاتحة النص القرآني وهوامش كل صفحة .
كما استخدم العرب ايضاً فنون العمارة في تزيين الورقة مثال على ذلك كتاب "دلائل الخيرات" للجزولي ، حيث تمت زخرفة الكتاب بين السطور أو في نهاية النص وبدايته وهناك زخارف نباتية وحيوانية من التراث الصيني واشكال الأرابيسك والمربعات والمعينات والمضلعات والمثلثات والنجوم والدوائر وغيرها ؛ وغني عن التعريف كتاب كليلة ودمنه وما فيه من زخارف وصور للأشخاص والحيوانات ؛ هذا الفن انتشر في بلاد فارس .
7-الورق الأبرو Marbled Papers :
ظهر هذا الفن في القرن التاسع هجري في بلاد فارس وهو عبارة عن وضع ألوان على سطح الماء ثم تحريكها داخل الماء حتي نحصل على اشكال متشابهه ، ثم توضع الورقة فيُطبع عليها الشكل المراد .
8-التجـليد Binding
يعني ببساطة وضع المَلازم بين دفتين او غلافين ؛والغلاف في المخطوط العربي كان يصنع من الخشب المثقب من الجانبين والمربوط بليف النخل ؛ وقد عرف العرب هذه الطريقة من الأحباش ثم استُبدل الخسب بأوراق قديمة ملتصقة ببعضها البعض لتكون في النهاية الكرتون بالاسم الحالي وكان هذا الورق يصنع من أوراق قديمة مكتوب عليها كمسودة او مخطوط مهمل أو أوراق فارغة من الكتابه، وكان يغلف الكرتون بالجلد او الرق –ولكنها حالات نادراً جداً – أو بالورق او القماش؛ وكانت البطانه الداخلية تصنع من الورق او الحرير او الجلد وفي مراحل متقدمة كان يجلد بالجلد والورق الأبرو من الداخل والخارج .
ويعتبر أول من قام بهذه المهنة ابو الحريش الذي عمل في خزانه بيت الحكمة في بغداد في عهد المأمون .
لقد استخدم العرب زخارف بديعه مزينة باللؤلؤ والياقوت الأحمر ،ويوجد في متحف استانبول مجموعه مصاحف جلدت بأحجار كريمة ويقدر عددها بحوالي 130 ألف مخطوط مجلد بالذهب والفضة .
لقد استطاع المجلِّد العربي ان يبتكر قوالب جديدة من النحاس او الحديد وبها اشكال نباتية اوهندسية ويضعها على الجلد بطريقة بارزة غائرة بالطَّرق عليها او بواسطة مكبس او بالتسخين لحين الحصول على الشكل المطلوب كالصرة او الدلاية او خطوط متقابلة عليها نقوش بديعة الجمال كدوائر متناهيه الصغر ، والصرة كانت في شكل بيضاوي او دائري والأشكال الهندسية، كانت تظهر بكثرة في المغرب العربي ؛وقد تعلم العرب هذه الحرفه من الأقباط ولكنهم أبدعوا في هذه الحرفة.
وهو نهاية الفراغ من المخطوط على شكل مثلث مقلوب فبعد ان ينتهي الناسخ من الكتابة لابد من أن يكتب " كان الفراغ من هذا الكتاب....." ويبدأ بكتابه العنوان واسم الناسخ - وذلك في تواضع العلماء، كان يقول: تم على يد الفقير فلان - ومكان النسخ والتاريخ الهجري باليوم والشهر والسنه واحيانا كان يكتب اسماء الشهور او اسماء النعوت ربيع الأول ينعت بالشريف او يكتب العَشر الأُُوَل او العشر الوسطي.......وما إلى ذلك .
10-الوقف
بدأ وقف المخطوطات منذ القرن الثالث هجري ويُكتب في المخطوط العربي الإسلامي اسم الواقف وتاريخ الوقف؛ وذلك في الهامش العلوي بالحبر المذهب على المصاحف ؛ومازال الوقف للمصاحف يتم حتي اليوم في المساجد .
11-علامات التملك
وتعني تملُّك النسخه وكان العرب يدونون أسماءهم على المخطوطات ويكتب الاسم والتاريخ والمدينه ،وتكون مصحوبة بختم يوضع فى صفحة العنوان على شكل دائري أو مربع او مستطيل صغير الحجم ؛وقد نجد ختم صاحب النسخة ، ثم ختم اخر يحمل توقيع الابن ؛ كما أن هناك اختام للملوك والأعيان واصحاب السيادة في الدولة.
12-السماعات
وهي شهادة تظهر في المخطوط وتكون في اخر الكتاب وتعني شخصاً قرأ نصاً امام الشيخ ويمكن ان يكون هو نفسه مؤلف النص او احد رواته ويكتب شخص اخر ورائه ثم يقوم الشخص الذي يكتب بإعاده ما املاه الشيخ للتأكد من صحه ما كتبه
13-الإجازة
وتعني ان يقوم الطالب بشرح كتاب من تأليف شيخه ، وكانت الإجازات توضع في اوائل الصفحات ، وقد بدأت الإجازة تكتب في القرن الخامس هجري حتي القرن العاشر هجري ثم اصبحت نادره جداً وكانت توجد في كتب الحديث والقراءات .
وجدير بالذكر أن من العلماء العرب البارزين في هذا العلم: الاستاذ الدكتور /عبدالستار الحلوجي، والدكتور/ أيمن فؤاد سيد،والدكتور/أحمد شوقي بنبين، والدكتور/ ابراهيم شبوح .
وأخيراً ، فإن كاتب هذه السطور يرى ان هذا العلم يهتم بتأريخ المخطوط العربي الإسلامي من خلال عمل دراسة شاملة دقيقه لكل محتويات المخطوط ويحاول ان يشرح ويفسر ويحلل بالأدله القاطعه كل ما كتب عن المخطوط او ما تم تصنيعه في ظل عدم وجود تقنيات حديثة كما هو الحال الآن .
و يوصي كاتب هذه السطور بما يلي:
1- عمل أبحاث عربية في هذا المجال الجديد بالجامعات المصرية والعربية .
2- ينبغي للمكتبات التي تقتني مخطوطات أن تقوم بعمل دراسة كوديكولوجيه لمخطوطاتها ،وان تشجع هذه المكتبات امنائها على ضرورة الخوض في دراسة هذا المجال .
المصادر :
(1)ديروش، فرانسوا . المدخل الي علم الكتاب المخطوط بالحرف العربي :
manuel de codicologie des manuscrits en ecriture arabe/ نقله الي العربية وقدم له أيمن فؤاد سيد . القاهرة: مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي ، 2010.
(2) أيمن فؤاد سيد .الكتاب العربي المخطوط وعلم المخطوطات . القاهرة : الدار المصرية اللبنانية.
3- دورة المخطوط العربي : الوعاء والصنعة والتاليد ، تاريخ الإتاحة : 5/3/2012.http://wadod.org/vb/showthread.php?p=18647#post18647