خبر أسعدني كثيراً حين قرأته ورأيت
الصورة التي نشرها الزميل الفاضل/ محمد
مهدي نقلاً عن موقع الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات ( أعلم )
فهذه خطوة رائعة -من مكتبة الملك عبد العزيز العامة -نحو
التقدم ، حين نفكر في تقديم الكتاب المطبوع لمن لديهم وقت فراغ ،
ففي
هذا دعوة للعودة لقراءة الكتاب المطبوع ، ومساعدة للناس على القراءة ،
وحرص على إفادة من يقرءون هذه الكتب!
بشرط أن تكون موضوعات الكتب
من الموضوعات التي تتناسب مع حال المسافرين ،
فهم في
حاجة لمعلومات خفيفة متنوعة ومفيدة في نفس الوقت حول شتى الموضوعات البارزة والتي
تهم كل الناس .
أتمنى أن تنتشر مثل هذه المكتبات في ربوع وطننا العربي
الحبيب ،ليس فقط في المطارات ، ولكن في المتنزهات العامة ، وعلى الشواطىء، و في كل
أماكن التجمعات المتاحة .
أماني الرمادي
لسلام عليكم
ردحذفنشكر لكم طرحكم هذا الموضوع المتعلق بمكتبات المطارات بشكل عام ومكتبة مطار الملك خالد بالرياض بشكل خاص والتي هي مبادرة من مكتبة الملك عبد العزيز العامة انطلاقا من دورها الثقافي والريايدي العربي واطلاعها بواجباتها المهنية ورغبتها دوما في خلق الجديد فذلك النوع من المكتبات هام بالفعل نظرا لما يمكن ان يقيده المسافرون من استخدام مواد تلك المكتبة والتي بالتالي لابد وأن تضم مواد خفيفة ومسلية تقدم معلومات سريعة للمسافرين كما تفضلت د. أماني. وخاصة انه أحيانا يكون هناك وقت طويل بين إنهاء الاجراءات والتوجه لسلم الطائرة فيقضيه المسافر بالقراءة بدلا من إضاعة الوقت هياء. ونتمنى يالفعل انتشار ذلك النوع من المكتبات في أرجاء المطارات العربية بإذن الله
شكرا للزميل الفاضل محمد زكي للمرور والتعليق ،وأضم صوتي لغلى صوته ، وأتمنى أن ينتشر هذا النوع من المكتبات في كل الأماكن التي يمكن القراءة فيها كالمطارات والموانىء، والحدائق،والعيادات ، ومواقف المواصلات العامة .....وغير ذلك .
ردحذفشكرا لحضرتك أستاذة منى لتشريف مدونتنا المتواضعة، و لكني لا أعلم شيئاً عن نقله تلفازياً أو عبر الوب، ولكن من المؤكد أنه ستكون هناك مادةمطبوعة وكذلك إلكترونية للأبحاث ، أرجو أن تتمكني من الحصول عليها إن شاء الله تعالى من أي أحد من السادة الحضور أو من الجمعية نفسها.
ردحذفوتعتبر المكتبة العامة من المؤسسات المهمة التي أنشأتها الدولة لتتولى المساهمة فى تربية وتعلم وتثقيف الشباب والأطفال
ردحذف
ردحذفمدونة مميزة
كل تقدير واحترامى لكم ... :)