الصفحات

الاثنين، نوفمبر 21، 2011

مؤتمرتطبيقات علوم المعلومات والحاسوب في علم النانوNanoinformatics 2011


Nanoinformaticsتطبيقات علوم المعلومات والحاسوب في علم النانو

يقصد بهذا المصطلح : تحديد المعلومات ذات الصلة بعلم النانو ، والعلوم الهندسية ، مع تطوير وتنفيذ الآليات الفعالة لممارسة جمع وتدقيق وتخزين ومشاركة وتحليل ، وتطبيق هذه المعلومات .

وحول هذا العلم ينعقد مؤتمر بمقاطعة أرلينجتون بولاية فرجينيا بالولايات المتحدة الأمريكية ، في الفترة 7-9 ديسمبر 2011.

هذا المؤتمر يستضيف خبراء علم معلومات النانو، وباحثي تكنولوجيا النانو ، وغيرهم من المهتمين هذا العلم ؛ بهدف رسم خارطة الطريق لعلم معلومات النانو في عام 2020 .

تصاحب وقائع هذا المؤتمر ورش عمل ومناقشات حرة، وفرص لتقديم وعرض الأبحاث والمشاريع

وللمزيد من التفاصيل يمكن التفضل بزيارة الرابط التالي:

http://www.nanowerk.com/news/newsid=22976.php



هناك 4 تعليقات:

  1. كم أنا سعيدة وفخورة بمدونة قسمي التي أصبحت تضاهي كبرى المجموعات والمواقع الإلكترونية العربية المتخصصة في المجال في تناولها للموضوعات والأخبار الجديدة.
    وكم أنا سعيدة وفخورة كوننا من أوائل تلك المجوعات والمواقع الإلكترونية العربية التى تناولت موضوع النانو تكنولوجي وتطبيقاته في مجالنا الحبيب. فنحن الآن في عصر النانو تكنولوجي ويخطأ من يظن أن تكنولوجيا النانو لا يمكن تطبيقها والإستفادة منها في أي مجال. فلا حدود للفكر الإنساني والمعرفة البشرية.
    أشكرك أستاذتي الفاضلة الدكتورة أماني لطرحك هذا الموضوع الهام والذي تشوقت أكثر لمعرفته عن قرب وقرائته بصورة أكثر عمقاً وتوسعاً.

    ردحذف
  2. الشكر لك يا أستاذة غدير على تعليقك المتميز ،
    وأرجو أن تُدلي بدلوك في هذا المجال في أبحاثك القادمة إن شاء الله تعالى ؛ فهو مجال شيق بالفعل وجدير بالبحث والدراسة .

    ردحذف
  3. نشكركم جزيلا على طرح هذا الموضوع المتميز الجديد كعادة مدونتكم المتميزة في حيازة قصب السبق بذلك المضمار. وبالطبع فإن دخول النانو تكنولوجي إلى عالم المعلومات والمكتبات لهو فتح عظيم سيساعد ويساهم في فتح آفاق جديدة على مستوى كل من الدراسات الأكاديمية والعمل الميداني من خلال الاستفادة بهذا الأمر في وضع أطر نظرية تسهم في الاستفادة التطبيقية منه في مجال المكتبات والمعلومات وخاصة على الساحة العربية ويذكرني ذلك تماما بما حدث مع بدايات دخول الإنترنت في التسعينات فقد كان مجرد التعامل مع ذكر إسم الإنترنت يحمل الكثير من المعاني وقتذاك وفتح آفاقا لعشرات بل ربما مئات الدراسات الأكاديمية التي اعتمدت عليه ومنها بعد ذلك لكل التطبيقات في تكنولوجيا المعلومات التي نعتمد عليها في مرافق المعلومات بل وفي حياتنا اليومية إلى أن أصبح الإنترنت مكون أساسي ورئيسي ولا أبالغ لو قلت كالماء والهواء لا نستطيع العيش بدونه في أداء الأعمال وممارسة الحياة بدليل توقف الكثير من الأمور والعمليات اليومية حال قطع الإنترنت إبان ثورة يناير في مصر. فهذه كلها أراها إرهاصات مباشرة لحدوث نفس الشيئ مع هذه التكنولوجيات الجديدة التي بدأت تغزو عالمنا مثلما غزته تكنولوجيا الليزر من قبل وتكنولوجيا الإنترنت.

    ردحذف
  4. شكرا لك زميلنا الفاضل على مشاركتك لنا- في هذه المدونة المتواضعة- بالموضوعات القيمة ، وكذلك على تعليقاتك الوافية على شتى الموضوعات المطروحة ،

    وأتفق معك في هذا التشبيه، فلقد أصبحنا في هذا القرن نعيش غمار عملية تغيُّر عميقة ومتصلة ،تختلف عن التغير الدوري للفصول أو عملية الشيخوخة الطبيعية ؛ إنها على الأصح عملية تغيُّر في ظروف الحياة ، حتى أصبحنا نعيش عصر الثورات التكنولوجية، ولعله من أحدث الثورات التكنولوجية التي باتت تشغل العالم المتقدم والنامي على السواء هي تكنولوجيا النانو التي أصبحت الجامعات العالمية تبادر إلى التعريف بها لدى طلابها وباحثيها ؛

    وإني لأرجو كل التوفيق للباحثين العرب وغير العرب في هذا المجال الذي أثار فضول وانتباه العلماء ، ولا يزال.

    ردحذف