الصفحات

الاثنين، مارس 18، 2013

ملخص رسالة دكتوراه بعنوان : "الأنظمة الآلية فى المكتبات المدرسية:دراسة تحليلية تقويمية بمحافظة الإسكندرية "


تم  بحمد الله تعالى مناقشة رسالة دكتوراه لإحدى الطالبات المتميزات خُلُقا ًوعلماً بالقسم 
 وفيما يلي بياناتها  

مروة مصطفى محمد نعيمة. الأنظمة الآلية فى المكتبات المدرسية بمحافظة الإسكندرية : دراسة تحليلية تقويمية /إشراف  غادة عبدالمنعم موسى . أطروحة (دكتوراه) . جامعة الإسكندرية : كلية الاداب – قسم المكتبات و المعلومات ، 2012.


هناك 7 تعليقات:

  1. موضوع دقيق ومتميز ، أدعو الله تعالى ان ينفع به ،
    خاصةً وأن جيل اليوم أصبح جيلاً إلكترونياً بالدرجة الأولى ،ولو لم تتطورالمكتبة المدرسية لتواكب اهتماماته ، لأغلقت أبوابهاعن قريب .

    ردحذف
  2. جزاك الله كل خير يا دكتورة أمانى و جعلك الله دائما مفتاح للخير و مصدر عطاء وعلم لنا جميعا و لكل طالب و لكل مستفيد، واضم دعائى لدعاء حضرتك بان ينفع الله بهذا العمل و ان تنهض امتنا و تستعيد حضارتها اللهم اميين ، ولعل أول و أهم خطوة فى ذلك هى العودة للاطلاع و القراءة كما اتمنى أن تلقى المكتبات المدرسية رعاية و اهتمام بالغ من المسؤلين حتى تحقق الدعم الكامل للعملية التعليمية حتى تؤتى ثمارها فى خلق جيل ناجح مبدع تصل على يده بلدنا الحبيبة لاعلى درجات التقدم و التميز

    ردحذف
  3. تقبل الله دعواتك الطيبة يا دكتورة مروة وزادك علماً وحقق آملالك وأحلامك،آمين

    ردحذف
  4. رسالة متميزة وقد حضرت مناقشتها ، باحثة متميزة ، اشراف مميز الى الأمام وفقك الله

    حسن الحناوى

    ردحذف
    الردود
    1. شكرا لحضرتك د حسن ، تقبل الله دعواتك للباحثة

      حذف
  5. شكرا جزيلا لحضرتك د.حسن ومع خالص تحياتى لحضرتك

    ردحذف
  6. كل الشكر لكم د. أماني على إتاحة العلم بهذه الرسالة ذات الموضوع المتميز والذي يجمع ويمزج في يسر وسلاسة بين تقليدية وأتمتة علم المكتبات فالمكتبات المدرسية موضوع من الموضوعات التقليدية بحقل المكتبات والمعلومات ولكن عندما يرتبط الأمر بالتحسيب ودراسات النظم الآلية فهذا يعني بداية تحسيب وتطوير تلك المكتبات ومن هنا يأتي أحد جوانب أهمية هذا الموضوع. وأيضا كونه بمحافظة الإسكندرية ذات المدارس العريقة يضفي عليه بعدا جغرافيا متميزا وهو كما تفضلتم لباحثة رائعة خلقا وعلما الأستاذة مروة فلها منا كل التحية إنسانة هادئة متفانية محبة للآخرين ومحبة لعملها مهما كان صغيرا تبذل فيه اقصى طاقتها فتخرج به من حيز صغره إلى أوسع نطاق مكتسبة احترام الجميع. فلها خالص الشكر والف مبروك لمناقشة الدكتوراه وبالتوفيق دوما وكل الشكر لحضرتك وللمدونة ايضا

    ردحذف