Welcomre to the Alexandria library science department Blog

مرحبا بحضراتكم في المدونة الرسمية لقسم المكتبات والمعلومات - جامعة الإسكندرية،و كم تسعدنا مساهماتكم وتعليقاتكم****تمنياتنا للجميع بعام دراسي موفق وسعيد إن شاء الله

السبت، أبريل 30، 2011

القرآن الكريم هل هو كتاب عادي يُقرأ ككل الكتب؟رأي ليزلي هيزلتون!!



تقول السيدة/ ليزلي هيزلتون
Lesley Hazleton
وهي ملحدة ترجع إلى أصل يهودي:
"لقد قال توماس كارلايل ( الأديب والمؤرخ السكوتلندي)عن محمد ( صلى الله عليه وسلم ) أنه


"أعظم شخصية عرفها التاريخ" ،



ولكنه قال عن القرآن :
"
إنه كتاب متعب جداً... لكثرة الخلط فيه ،
والتكرار، وعدم التنسيق
"!!!

والمشكلة في رأيي
هي أن القرآن ليس كتاباً عادياً تقرؤه في آخر النهار وأنت تأكل الفيشار،

لقد تأكدتُ من ذلك في تجربتي لمحاولة قراءة القرآن بقلبي ومحاولة فهم معانيه " إنتهت كلمات السيدة هيزلتون ،

وفي عرض الفيديو (المترجم إلى العربية)، والمتاح على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/watch?v=4qGEHLSCZQI&feature=player_embedded

نراها تعرض تجربتها مع القرآن الكريم

إنه - حقاً -عرضٌ يستحق المشاهدة !!!

الجمعة، أبريل 29، 2011

كيف تحافظ على ذكرياتك الرقمية الشخصية ؟!




عرض و ترجمة / غدير مجدي عبد الوهاب سعيد

طالبة الماجستير بقسم المكتبات و المعلومات - جامعة الإسكندرية

(فيما يلي ملخص لندوة اتيحت عبر شبكة الإنترنت يوم الخميس الموافق 28 إبريل 2011 بنفس العنوان “Preserving Your Personal Digital Memories” ، و التى حاضر فيها بيل ليفرجي Bill LeFurgy - مدير المبادرات الرقمية ، و هو يعمل منذ يونيو 2002 ببرنامج البنية التحتية للمعلومات الوطنية الرقمية و حفظها National Digital Information Infrastructure and Preservation Program بمكتبة الكونغرس الأمريكية - و قد عُقدت الندوة خلال الإحتفال التعاوني Pass It On: Preservation Week (April 24 - 30, 2011) ، الذي تم برعاية جمعية مجموعات المكتبات والخدمات الفنية ALCTS) Library Collections & Technical Services ، و IMLS و مكتبة الكونغرس .)
***
يُقصد بالذكريات الرقمية الشخصية المجموعات و الملفات الرقمية الشخصية التى نشأت في الشكل الرقمي فقط و ليس لها نسخة رقمية ؛ مثل الصورالرقمية ، و رسائل البريد الإلكتروني ، و المحتوى المتاح على الويب ... ، كما تضم كذلك النسخ الرقمية لملفات نشأت في أصل ورقي.

و لقد أتبع معظم الناس الطرق التقليدية في حفظ ذكرياتهم الورقية طوال السنين كحفظ الصور و الرسائل في الصناديق و حفظها على الأرفف لسنوات دون إعطائها اهتماماً خاصاً وحتى حين يسترجعونها بعد عشر سنوات فغالباً ما تكون سليمة و يمكن تصفحها دون وجود مشاكل بها ، كما يمكن أن تظل لوقت طويل تتناقلها الأجيال ، و حتى إن مر عليها سنوات فإنك يمكن أن تتعرف عليها و استخراج المعلومات منها ؛ فمثلاً يمكنك أن تعرف محتوى صورة قديمة و ما تعبر عنه حتى و إن كانت ممزقة و ملصقة بشريط لاصق ، كما أن الملفات الورقية تصلح للحفظ طويل المدى حيث أنها لا تحتاج أجهزة أو معدات خاصة لحفظها .

ولقد تحولت الأن الصور و الملفات الرقمية نحو الاتجاه التكنولوجي الرقمي ، فلقد أصبحت الذكريات الشخصية للكثير من الأشخاص رقمية فقط ، و أصبحنا نتجه إلى توثيق ذكرياتنا الشخصية رقمياً (كالصور الرقمية ، و مشاهد الفيديو الرقمية) و تحميلها على الويب ، حتى الأطفال أنفسهم نشأوا على التكنولوجيا الرقمية ، و أصبح الكثير من الأسر اليوم تبنى مجموعات كبيرة من ذكرياتها الشخصية رقمياً ، و غالباً ما يريدون الإحتفاظ بها و استرجاعها على مدار السنوات القادمة .

من ناحية أخرى ، فإن الملفات الرقمية تعاني من العديد من المخاطر التى قد تحول دون بقائها و حفظها على المدى الطويل ، و السؤال الآن : هل يمكن أن تدوم ملفات اليوم الإلكترونية للمستقبل؟! فمن أهم المخاطر التى تواجهها العديد من الملفات الإلكترونية قدم الوسيط الإلكتروني الذى يحملها و تغيره أو توقف إنتاجه مثل الأقراص المرنة Floppy Disks ، كما أنها سهلة التلف فيمكن أن تضيع البيانات المسجلة على الكمبيوتر المحمول بسهولة إذا أصابه أى ضرر كسقوطه على الأرض ، كما أنه من الصعب تعويضها أو استرجاعها في حالة تعرض وسيطها للتلف الناتج عن الكوارث الطبيعية كالفيضانات عنها في الشكل الورقي .

كما أن المعلومات الرقمية متفرقة في مختلف الوسائط الإلكترونية مابين الكمبيوتر المنزلي ، و الكمبيوتر الشخصي ، و الهواتف المحمولة و شبكات التواصل الإجتماعي كالفيسبوك Facebook ، و تويتر Twitter ، و ما تتطلبه من تجميع و ترتيب فضلاً عن الأخطاء التى قد يرتكبها الكثير من الأشخاص دون عمد ، كمسحها عن طريق الخطأ ، الأمر الذي يصعب تداركه أو إصلاحه في حالة الملفات الرقمية .

كما يمكن أن تختفي الملفات الرقمية على الوسيط الإلكتروني بلمح البصر ، أو أن تتلف دون القدرة على تصليحها .

كيف تحفظ ذكرياتك الرقمية ؟

يمكن حفظ ذكرياتك و مجموعتك الرقمية ، من خلال اتباع أربع خطوات سهلة و بسيطة ، تتمثل في :

1- معرفة و تحديد أماكن جميع ملفاتك الرقمية المسجلة على الوسائط الرقمية المختلفة كالكاميرا الرقمية Digital Camera ، و الكمبيوترالمنزلي Home Computer ، و الكمبيوتر المحمول Laptop ، و الأقراص المليزرة CD - ROMS ، و الهاتف المحمول Mobile ، ... إلخ .

2- اتخاذ قرار بشأن أهم تلك الملفات و التى تحتاج إلى الحفظ الرقمي ، فليس لكل الملفات قيمة عملية أو علمية أو عاطفية لديك ؛ لذا يجب أن تختار أهمها مما يقلل من عدد الملفات الإلكترونية التى سوف تقوم بتجهيزها للحفظ الرقمي طويل المدى ، هذا و يعود القرار إليك في إختيار الملفات .

و قد يختار البعض بضعة ملفات ، أو مجموعات منها ، أو جميعها حيث أن هناك من لا يرغب في التخلي عن أي شئ من ذكرياته ، أو أن يحتفظ بها جميعها للإختيار من بينها في المستقبل ، المهم أن تختار الإحتفاظ بمجموعة قيمة للإستخدام في المستقبل .

و من الممارسات الجيدة في هذا الشأن أن تختار الإحتفاظ في بنسخة واحدة من الملفات التي تمتلك منها نسخاً متعددة أو متقاربة (كالصور الملتقَطة لنفس المنظر) .

3- ترتيب الملفات المختارة ترتيباً منطقياً في مجموعات من الأعم فالأخص داخل نظام ملفات Folder System ، مما يُفيدك و يفيد الأشخاص الآخرين من بعدك من فهمها و فهم ما تحتويه من معلومات ، و الوصول إلى ما تشمله من الملفات المفردة بسهولة ، مثل :

أرشيف رقمي Digital Archive
ملفات Documents
رسائل إلكترونية E-mails
صور Pictures
صور المناسبات
صور أعياد الميلاد
صور الفرح
o صور الرحلات
رحلة القاهرة
رحلة ألمانيا


أفلام Videos

و من الممارسات الجيدة في هذا الشأن أن تقوم بوصف الملفات المفردة (فمثلاً الصور : اسم أو عنوان وصفي لها ، اسم المناسبة أو الرحلة أو المكان الذى تم إلتقاطها فيه ، أسماء الأشخاص المتواجدين بالصورة ، ... وهكذا) إما قبل أو بعد وضعها في نظام الملفات ، حيث أنها تساعدك و تساعد الأشخاص الآخرين من بعدك على فهم تلك الملفات و ما تحويه ، و تجعلها سهلة الوصول في المستقبل .

و من الممارسات الجيدة أيضاً ،أن تقوم بطباعة نسخة ورقية أو تدون هذا النظام و ما يشمله من فئات ، و هى فكرة جيدة لعدة أسباب ، أهمها : أنها تعد طريقة سريعة لتذكر ما لديك من ملفات و كيفية تنظيمها ، كما أنها مفيدة جداً للأشخاص المستقبلين المهتمين بالمجموعة .

4- عمل نسخ متعددة من مجموعة ملفاتك و حفظها في أمكان متفرقة -قدر المستطاع- عن مكان مجموعة ملفاتك الأصلية ، فمثلاً إذا كنت محتفظاً بمجموعتك في حاسوبك المنزلي يمكن أن تقوم بعمل نسخة من تلك المجموعة على قرص مليزر ، أو إرساله لقريبك في محافظة آخرى حيث إذا طرأت كارثةٌ ما على حاسوبك المنزلي ، ستكون لديك نسخة آخرى من مجموعتك محفوظة في مكان أخر ، وكلما زاد عدد النسخ الإحتياطية من مجموعتك كان ذلك أفضل و زاد من احتمالات استخدام ملفاتك مستقبلاً .

ما أفضل وسيط لحفظ ملفاتك الرقمية؟
لا يوجد وسيط معين يمكن الاعتماد عيه لحفظ مجموعتك ، كما لا يجب أن تقوم بحفظها على نوع وسيط واحد فقط ، فبالرغم من المميزات الرائعة التى يتميز بها كل نوع وسيط من الوسائط الإلكترونية ، إلا إنها للحفظ القصير المدى ، فالوسائط دائمة التغيير و التحديث ، وهي أيضاً معرضة لخطر ضياع المعلومات المسجلة عليها مع مرور الوقت ، لذا فمن الأفضل حفظ العديد من النسخ في وسائط مختلفة حتى إن تغير وسيط منهم أو توقف عن العمل ، فستظل هناك نسخة آخرى يمكن استخدامها .
من ناحية أخرى فمن الواجب أن تكتب في نسختك الورقية -التى تشمل نظام الملفات -بجانب كل ملف مكان أو أماكن حفظه .

وأخيراً، يُنصح بفحص الملفات المحفوظة سنوياً للتأكد من عملها ، فإذا لم تكن تعمل ينبغي التخلص منها و عمل نسخة جديدة ، كما يُنصح بعمل نسخ جديدة من الملفات المحفوظة على وسائط جديدة تماماً كل خمس سنوات .

ومع الوقت ، يمكن إضافة ملفات جديدة لأرشيفك الرقمي مع عمل نسخ متعددة منها و إضافة بياناتها في نسختك الورقية التى تشمل نظام الملفات .

و يمكن الحصول على المزيد من المصادر المعلومات حول موضوع حفظ المجموعات الرقمية ، عن طريق الروابط التالية :
http://www.digitalpreservation.gov/you/
http://www.digitalpreservation.gov/videos/
http://www.facebook.com/digitalpreservation
http://twitter.com/ndiipp

***

الأربعاء، أبريل 20، 2011

قسم المكتبات والمعلومات بالإسكندرية في مجلة جمعية المكتبات المتخصصة 2011 !




في عدد مارس 2011من مجلة "جمعية المكتبات المتخصصة" بالولايات المتحدة الأمريكية
Library Worklife

نشرت الباحثة /غدير مجدي
بحثاً بعنوان:


Alexandria University Librarianship and Information Science department efforts to face challenges: a report

(جهود قسم المكتبات والمعلومات بالإسكندرية لمواجهة التحديات )

هذا البحث متاح على الرابط التالي:

http://ala-apa.org/newsletter/2011/03/01/alexandria-university-librarianship-information-science-department-efforts-to-face-challenges-a-report/
 

مع خالص التمنيات للقسم والباحثة
بالمزيد من الجهود في مواجهة التحديات

د.أماني الرمادي

الاثنين، أبريل 18، 2011

ندوتان عبر الإنترنت يمكن حضورهما مجاناً على موقع جمعية المكتبات الأمريكيةALA


على الروابط التالية يمكن التسجيل للحضور مجاناً للندوتين التاليتين :

Protecting Future Access Now

: Models for Preserving Digitized Books and Other Content at Cultural Heritage Organizations


( حماية الوصول إلى المستقبل الآن : نماذج لحفظ الكتب الرقمية والمحتويات الأخرى في منظمات التراث الثقافي) http://www.ala.org/ala/mgrps/divs/alcts/confevents/upcoming/webinar/pres/042711.cfm


Preserving Your Personal Digital Memories

(الحفاظ على ذكرياتك الرقمية الشخصية)



مع تمنياتي بالتوفيق


أماني الرمادي

دور المكتبة الجامعية في تنمية شخصية المستفيدين: رسالة ماجستير



في تمام الساعة الثانية ظهر الأربعاء الموافق 13/4/2011 تمت المناقشة العلنية لرسالة الماجستير المقدمة من الباحثة :





أمل مصطفى المرسي البرعي










التي أشرف عليها كل من : الأستاذ الدكتور/ مجدي عبد الله : الأستاذ المساعد بقسم علم النفس بكلية الآداب -جامعة الإسكندرية، والدكتورة/ أماني زكريا الرمادي مدرس علم المكتبات والمعلومات بنفس الكلية










وقد تكونت لجنة المناقشة من :





الأستاذة الدكتورة / غادة عبد المنعم موسى : أستاذ ورئيس قسم المكتبات والمعلومات بالكلية ،رئيساً.





والأستاذ الدكتور / أحمد شعبان محمد : الأستاذ المساعد بقسم الصحة النفسية بكلية التربية -جامعة الإسكندرية، عضواً .










وقد أشاد الأساتذة المناقشون بموضوع الرسالة وأكدا على ان المكتبة الجامعية ينبغي أن تكون عضواً فعالاً في الجامعة لخدمة مستفيديها من الأساتذة والطلاب والموظفين ، وأن تنمية شخصية هؤلاء أصبحت من الأشياء الملحة خاصة في العصر الحالي الذي يتسم بسرعة التغير والتطور .





وقد تكونت الرسالة مما يلي:










1- مقدمة منهجية









2- الفصل الأول : الإطار النظرى للبحث وقد تضمن : * المكتبات المدرسية . * دور المكتبات في تنميه شخصيه المستفيدين. * دور المكتبات الجامعية في تنميه شخصيه المستفيدين منها .









3-الفصل الثاني : التصميم التجريبي . وقد تضمن ما يلي : * منهج الدراسه . * حدود الدراسه . * مصطلحات الدراسه . * محاور الدراسه . * تساؤلات الدراسه . * مجال الدراسه . * أدوات الدراسه . - عينه الدراسه .










وقد خرجت الرسالة بالنتائج التالية: * مازالت بعض مكتبات الكليات محل الدراسة غير متصلة بشبكة الإنترنت رغم اهميتها في التعليم الجامعي وفي تنمية شخصية الطالب . * إن أغلب مكتبات الكليات محل الدراسة لا تقتني مصادر معلومات في مجال تنمية الشخصية رغم ما لها من أهمية في تنمية القدرات الذاتية للطالب . * إن أغلب مكتبات الكليات محل الدراسة لا تقتني مصادر معلومات في مجال تنمية المهارات الإجتماعية التى تساعد الطالب على حسن التعامل مع المحيطين به. * إن أغلب مكتبات الكليات محل الدراسة لا تقتني مصادر معلومات تساعد الطالب على تطوير قدراته الذاتية وإضافة مهارات جديده له . * إن أغلب مكتبات الكليات محل الدراسة لا تقتني مصادر المعلومات تساعد الطالب على التحصيل الدراسي الجيد وتوجيهه نحو التفوق الدراسي . * إن نسبة كبيرة من الطلاب أظهروا رغبتهم في إقتناء المكتبة الجامعية لمصادر معلومات تساعد على تنمية الشخصية . * إن عدداً كبيراً من الطلاب قد وافقوا على إقتناء المكتبة الجامعية لمصادر معلومات تفيد في تنمية المهارات الإجتماعية . * عدداً كبيراً من الطلاب غير راضين عن إقتصار المكتبة الجامعية على مصادر المعلومات الدراسية . * إتفق الكثير من الطلاب على عدم إستخدام المكتبات الجامعية لمواقع تساعد على تنمية الشخصية . * إتفق الكثير من الطلاب على عدم إستخدام المكتبات الجامعية لمواقع تساعد على تنمية المهارات الإجتماعية . * إتفق عدد كبير من الطلاب على عدم وجود قدر كافي من مصادر المعلومات في مجال تنمية الشخصية وتنمية المهارات الإجتماعية . * يعتقد عدد كبير من الطلاب أن المكتبات الجامعية لاتحتوى على مصادر معلومات لتنمية الشخصية والمهارات الإجتماعية رغم وجودها في بعض المكتبات ، وذلك بسبب عدم الإعلان عن هذه المصادر في المكتبة. *أظهر الكثير من الطلاب رغبتهم في إقتناء مصادر المعلومات تساعد على حل المشكلات الشخصية وكيفية مواجهة سوق العمل بعد التخرج للقضاء على مشكلة البطالة .









أما أهم التوصيات فكانت كما يلي : 1- إن المكتبة الجامعية تعتبر امتداداً للمكتبة المدرسية ، ولذا فإن الباحثة توصي بتدعيم المكتبة المدرسية التي تخدم شتى مراحل الدراسة( الابتدائي والاعدادي والثانوي) بالمقتنيات التي تدعم تنمية الشخصية وفقاً للمراحل العمرية للتلاميذ،بالإضافة إلى تدريب العاملين بهذه المكتبات على تشجيع التلاميذ على القراءة والافادة من مصادر المعلومات التي تتيحها المكتبة وشبكة الانترنت لتنمية الشخصية . 2- الإفادة من إمكانية قبول المكتبات للهدايا وتشجيع أعضاء هيئة التدريس ومعاونتهم وكذلك الطلاب على إهداء المكتبات محل الدراسة مصادر معلومات تعين على تنمية الشخصية . 3- الإفادة من برامج التدريب على استخدام الانترنت في مكتبات كليات ( التربية الرياضية بنات ، كلية الفنون الجميلة فرع مظلوم ، كلية الهندسة ، معهد الدراسات العليا والبحوث ، معهد البحوث الطبية ، كلية التجارة، المعهد العالي للصحة العامة ، الدراسات العليا بكلية الحقوق ، كلية الصيدلة، كلية الطب ، كلية التربية النوعية ، كلية طب الاسنان) في توجيه الطلاب لاستخدام مواقع تعين على تنمية الشخصية مثل الحصن النفسي وغيره من المواقع المتاحة بالبيلوجرافية المعدة لأغراض هذه الدراسة. 4- توصية المكتبات التي لا توفر تدريباً للطلاب على استخدام الإنترنت للإعلان عن المواقع التي تعين على تنمية الشخصية لتيسير استخدام الطلاب لها . 5- أن يتم تبادل الكتب الخاصة بتنمية الشخصية الموجوده فى بعض مكتبات الكليات الجامعية محل الدراسة مع مكتبات الكليات الاخرى بنفس الجامعه إلى أن يتم شراء مصادر المعلومات المطلوبة في باقي مكتبات الكليات محل الدراسة . 6- عمل قائمة بمصادر المعلومات المتاحة على مواقع الإنترنت في مجال تنمية الشخصية : وهذه المصادر وظيفتها تحقيق العلاج بالقراءة والشفاء من الأفكار السلبية ودعم الأفكار الإيجابية لدى طلب الجامعة وهذا مايسمى الببليوثيرابياBibliotherapy وتتنوع اشكال ووسائط هذه المصادر بين كتب ودوريات،واقراص ضوئية محمل عليها محاضرات وافلام وثائقية وسينمائية ،وأشرطة صوتية، بالاضافة إلى مواقع ومنتديات مختارة من مصادر شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) ...هذه الشبكة التى تتطور يوماً بعد يوم ،وتتفن في إفادة الجميع من المتخصصين او غير المتخصصين . قد ظهر عليها مواقع تهتم بالصحة النفسية والتوافق الاجتماعي للفرد . وذلك مع ظهور شبكة الإنترنت ووجود مواقع تعمل على العلاج بالقراءة من خلال الإنترنت أىwebliotherapy . 9 – تقترح الباحثة - إن لم يكن هناك ميزانية تسمح بالمكتبات محل الدراسة - الآتي: الاعتماد على التبرعات التى تصل الى الجامعة أو إلى الكلية وذلك بالحصول على جزء منها لشراء احتياجات المشروع المقترح في الدراسة . وأيضاً يمكن أن يتم جمع ماتيسر من أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بالإضافة إلى مبلغ جنيه واحد من الطلاب ، بإعتبار أن هذه المصادر علم نافع ينفع المتبرعون ،ويكون تسويقاً لاستخدام هذه المصادر ، حيث أن شعور الطلاب بمساهمتهم في شرائها يولد لديهم الشعور بالمسئولية نحوها ومن ثم المزيد من المساهمة في تطويرها،كما ييسر اقترابهم منها ،إنتفاعهم بخدماتها بل والتسويق لها لدى غيرهم من الطلاب ايضاً . 10- تقترح الباحثة عمل تسويق مناسب للمقتنيات المتوفرة بالمكتبات محل الدراسة حول تنمية الشخصية : هذا التسويق يمكن أن يتم ذاتياً ايضاً من خلال حملة التبرعات لشراء مصادر المعلومات بالاضافة الى إعلان السادة اعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم في المحاضرات،مع الاستعانة بالاعلانات و اللافتات التى توضع في الأماكن العامة بالكلية وعلى موقع الكلية على شبكة الانترنت أيضاً .

الأحد، أبريل 10، 2011

لهذه الأسباب أحب مهنة المكتبات !!!


الإخوة والأخوات/ الزملاء الأفاضل : زملاء مهنة المكتبات

الأبناء الأعزاء / طلاب وطالبات قسم المكتبات والمعلومات

هذا الموضوع مطروح لنستمتع ونستفيد من أسباب حبكم واعتزازكم بهذه المهنة المتميزة ،

لذا يشرفنا ويسعدنا مشاركتكم ،


وبالله التوفيق .

د.أماني الرمادي

الثلاثاء، أبريل 05، 2011


بسم الله الرحمن الرحيم


تتقدم أسرة قسم المكتبات والمعلومات بجامعة الإسكندرية إلى رئيسة القسم :
الأستاذة الدكتورة / غادة عبد المنعم موسى بخالص العزاء ،،،،،، مع أصدق الدعاء بأن يتغمد الله تعالى أخيها / الدكتور محمد نهاد عبد المنعم موسى بواسع رحمته ، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهمها وأسرتها الكريمة الصبر والسلوان ، آمين

الجمعة، أبريل 01، 2011

قائمة وبليوجرافية بمواقع هيئات المواصفات القياسية في مصر والعالم .


إعداد / غدير مجدي عبد الوهاب

طالبة ماجستير

بقسم المكتبات والمعلومات - جامعة الإسكندرية

========================
تلعب منظمات وهيئات التوحيد القياسي دورا ًبارزاً في وضع نظام مرجعي معترف به بالإجماع في مجال جودة المتجات بمختلف أشكالها وأنواعها ؛ أو ما يُعرف بالمواصفات القياسية ، التي تعمل على ضبط جودة المنتجات وتطويرها.
هذه المنظمات توفر - من خلال مواقعها عبر الشبكة العنكبوتية العالمية - محركات بحث داخلية للبحث عن المواصفات القياسية المختلفة التي أنتجتها هذه المنظمات ؛ وفيما يلي قائمة وبليوجرافية بمواقع أهم هذه المنظمات :



1. الهيئة المصرية العامة للمواصفات والجودة
http://www.eos.org.eg/Public/ar-eg/


2. Standards Council of Canada (SCC)
http://www.scc.ca/en/about-scc/contact-us


3. British Standards Institution (BSI)
http://www.bsigroup.com/Contact-Us/


4. American National Standards Institute (ANSI)
http://ansi.org/contact_us/contact_us.aspx?menuid=contact


5. European Committee for Standardization (CEN)
http://www.cen.eu/cen/Pages/contactus.aspx


6. Ente Nazionale Italiano di Unificazione (UNI)
http://www.uni.com/index.php?option=com_content&view=article&id=373&Itemid=94&lang=it
7. Japanese Industrial Standard (JIS)
https://www.jsa.or.jp/eng/form_mail_e.asp




8. National Center for Standards and Certification Information (NCSCI)
http://www.nist.gov/public_affairs/contact.cfm


9. Turkish Standards Institute (TSE)
http://www.tse.org.tr/english/tsedefault1.asp


10. Association française de Normalisation (AFNOR)
http://www.afnor.org/en/get-in-touch


11. Swedish Standards Institute (SIS)
http://www.sis.se/DesktopDefault.aspx?tabid=23


12. International Organization for Standardization (ISO)
http://www.iso.org/iso/support/contact_iso.htm


13. National Information Standards Organization (NISO)
http://www.niso.org/contact/
14. Canadian Standards Association (CSA)
http://www.csa.ca/cm/ca/en/contact-us


15. Standards Australia
http://www.standards.org.au/OurOrganisation/ContactUs.aspx