هي مؤسسة أمريكية هدفها تجميع الكتب ممن لا يحتاجونها لإعادة توزيعها على الأطفال والعائلات والمكتبات والمدارس ، من أجل التشجيع على القراءة ، استناداًعلى أن الإحصاءات قد أثبتت ما يلي:
*أن مستويات استعداد الأطفال للقراءة يعتمد بشكل مباشر على مستوى دخل الأسرة
*أن 60% من العائلات ذات الدخل المنخفض لا تملك كتباً للأطفال في بيوتها
*أن 43% ممن يعانون من الأمية في الولايات المتحدة المريكية هم من الأسر محدودة الدخل
ومن ثم فإن كتاباً يتبرع به صاحبه قد يغير حياة هؤلاء الأطفال ؛ ليس فقط في مجتمعه ، بل وعبر العالم !
للمزيد من التفاصيل عن هذا المشروع يمكن زيارة الرابط التالي:
http://www.readingtree.org/content.aspx?id=169
هذه فكرة أردت فقط أن أعرِّف بها، لعلها تنال القبول،ومن ثم التنفيذ في كل أنحاء الوطن العربي .
د أماني الرمادي
*أن مستويات استعداد الأطفال للقراءة يعتمد بشكل مباشر على مستوى دخل الأسرة
*أن 60% من العائلات ذات الدخل المنخفض لا تملك كتباً للأطفال في بيوتها
*أن 43% ممن يعانون من الأمية في الولايات المتحدة المريكية هم من الأسر محدودة الدخل
ومن ثم فإن كتاباً يتبرع به صاحبه قد يغير حياة هؤلاء الأطفال ؛ ليس فقط في مجتمعه ، بل وعبر العالم !
للمزيد من التفاصيل عن هذا المشروع يمكن زيارة الرابط التالي:
http://www.readingtree.org/content.aspx?id=169
هذه فكرة أردت فقط أن أعرِّف بها، لعلها تنال القبول،ومن ثم التنفيذ في كل أنحاء الوطن العربي .
د أماني الرمادي
مشروع رائع يمكن تطبيقه بسهولة في فترة الصيف ، وبدون الصندوق في الشارع ، بل من خلال جمع الكتب ومجلات الأطفال الجادة من المتبرعين من الأقارب والأصدقاء وتوجيهها لدور رعاية الأيتام ، و كذلك للأيتام في بيوتهم .
ردحذفياسمين - الفرقة الرابعة
نشكر د. أماني على عرضها للفكرة بشكل موجز ولكنه وافي وحقيقة هي فكرة متميزة ورائعة تحقق ما يسمى إن جاز التعبير "التكافل المعلوماتي" فمن لديه ولا يحتاج يعطي من ليس لديه ويحتاج للوصول إلى مجتمع قارئ منذ طفولته فمن اعتاد القراءة لا يتركها أبدا وفي ذلك استناد أيضا للمثل القائل بأن التعليم في الصغر كالنقش على الحجر. فقد أدركوا ضرورة أن يكون كل المجتمع قارئ حتى لو كانت مستويات بعض الأسر المادية لا تسمح بالاقتناء الفعلي لجديد الكتب فيمكن الاعتماد على قديمها.
ردحذفوبالنسبة لتطبيقها لدينا فبالفعل هو أمر ممكن عن طريق العلاقات المباشرة بين الأفراد أو عن طريق التبرع لوسطاء لتوزيعها كالجمعيات الخيرية أو دور رعاية الأيتام وهذا ربما يحقق بعد فترة ثراء فكريا للمجتمع الذي نأمل أن تتغير ثقافة تعامله مع الكتاب كمكتسب من مكتسبات الثورة والتي نأمل أن تستمر. وألا نتعامل مع الكتب والمجلات ببيعها لبائعي الروبابيكيا أو لبعض محال الطعام التي تحتاج للأوراق في إخراج منتجاتها وبيعها للزبائن
نعم يا ياسمين،،، فكرة رائعة ومن يشارك في تنفيذها ينال ثواب الصدقة الجارية (بنشر العلم النافع) ، وثواب إدخال السرور على قلب اليتامى وعائلاتهم ، وثواب السعي على الأرامل .
ردحذفشكراً للفهرس العربي الموحد على التعليق والإضافة القيمة،،
ردحذففنحن -بالفعل - نحتاج إلى تكافل معلوماتي،
وفي نفس الوقت نحن قادرون على تنفيذه بمنتهى السهولة .
فكرة رائعة، تساهم في نشر الفكر والثقافة وتعويد الطفل منذ صغره على ممارسة عادة القراءة، ومن ثم تصبح من أهم الهوايات لديه حتى الكبر، أتمنى تحقيق هذه الفكرة قريباً في مصر والوطن العربي، فنحن بحاجة ماسة لمثل تلك الأفكار الخلاقة والمبدعة لتكوين نشءقارئ ومثقف.
ردحذفشكرا لك إبنتي الفاضلة/ الأستاذة غدير
ردحذفأعاننا الله على تفعيل هذه الفكرة البسيطة والمؤثرة .
مشروع رائع ، واعتقد ان ما يقوم به بعض الاشخاص من التبرع بالكتب المدرسية بعد انتهاء العام الدراسي لمن يحتاجونها هي بمثابة تنفيذ مصغر لذلك المشروع ، فمجتمعنا لديه الاستعداد لمثل تلك الافكار التي تعود بالنفع على الجميع ، وكل ما نحتاجه هو التعاون وتوحيد الجهود .
ردحذفا/مها سعيد
نعم يا أستاذة مها،،،
ردحذفنوَّرتي المدونة ،
فالمجتمع المصري لديه الاستعداد ،ولكنه يحتاج إلى التعاون وتوحيد الجهود كما تفضلتي،وإلى التخطيط لهذا المشروع...
والأهم من ذلك هو أن يتبرعوا بالكتب الثقافية غير المدرسية ، لأن الكتب المدرسية تُقرأ- في مصر- لأغراض النجاح في المراحل الدراسية فقط .