تم بحمد الله وتوفيقه في صباح اليوم مناقشة رسالة
الماجستير للأستاذة / غديرمجدي عبد الوهاب
وقد حصلت على تقدير امتياز مع التوصية بالطبع وتبادلها
مع الجامعات .
وقد تكونت لجنة المناقشة من :
الأستاذ الدكتور/ شريف كامل شاهين أستاذ ورئيس قسم المكتبات والوثائق والمعلومات
بجامعة القاهرة ، رئيساَ
الأستاذة الدكتورة /غادة عبد المنعم أستاذ
و رئيس قسم المكتبات والوثائق والمعلومات بجامعة الإسكندرية ، مشرفا ً
الأستاذة الدكتورة / ميساء محروس مهران أستاذ علم المكتبات والمعلومات المساعد بقسم المكتبات والوثائق والمعلومات بجامعة
الإسكندرية ، عضواً
وفيما
يلي ملخص الرسالة :
تمثل الدوريات الإسلامية أحد أبرز الوسائل الهامة في نشر
المبادئ والثقافة الإسلامية وتأصيلها فكراً وسلوكاً، ومن ثم زيادة نسبة الوعي
الديني لدى المسلمين؛ فهى بالإضافة إلى تنوع مقالاتها، واتساع مدى تغطيتها ليشمل -
إلى جانب المجالات الدينية - مختلف المجالات الدنيوية التي قد تفيد المسلمين في
إدارة أمور حياتهم، وذلك بأيدي المتخصصين من العلماء والفقهاء والباحثين في مختلف
العلوم الإسلامية
وفي ظل ثورة المعلومات والاتصالات الهائلة وما نتج عنها
من ثورات إلكترونية في عمليات النشر لمصادر المعلومات، والتى أدت إلى ظهور
الدوريات الإلكترونية سواء على أقراص مليزرة أو على
الخط المباشر من خلال قواعد بيانات النص الكامل أو من خلال شبكة الإنترنت - وما تشمله من مميزات متعددة -
أصبح بالإمكان نشر تلك الدوريات الإسلامية على شبكة الإنترنت مما ساهم في زيادة
الوعي الديني ونشر الفكر الإسلامي الصحيح بين المسلمين دون التقيد بحاجزَي المكان
والزمان.
مشكلة الدراسة
ومبرراتها:
لقد فرضت الدوريات الإلكترونية نفسها بقوة كأحد أهم
مصادر المعلومات بعد أن استطاعت توفير مزايا عديدة لا تستطيع الدوريات المطبوعة
توفيرها، ولعل أهمها: استثمار إمكانات الوسائط المتعددة كالصوت والصورة، وتوافر
نظم إخطار القراء بالمقالات التى تهمهم، والفورية في الإنتاج والنشر ... وغيرها
الكثير من المميزات، ونتيجة لذلك تراجعت الدوريات المطبوعة وتحول الكثير منها من
الشكل المطبوع إلى الشكل الإلكتروني، كما قام البعض بإصدار نسخة إلكترونية موازية
لشكلها المطبوع، وهناك من اتخذ من الشكل الإلكتروني إصداراً له منذ بداية ظهوره،
ومن ثم فقد تطور عدد الدوريات الإلكترونية بشكل سريع خلال النصف الأول من تسعينيات
القرن العشرين.
أما الدوريات الإلكترونية الإسلامية التى تهتم بها هذه
الدراسة، فقد ظهر الكثير منها على شبكة الإنترنت، سواء كانت دوريات إلكترونية في
الأصل، أو دوريات إلكترونية عن مطبوع، أو دوريات إلكترونية فقط بعد أن كانت تظهر
ورقياً، تحوى مادة علمية قيمة ومفيدة سواءً من الناحية الدينية، أو من الناحية
العلمية. هذه الدوريات بما تحمل من مادة علمية قيمة لم تخضع للدراسة أو التعريف
بها - على حد علم الباحثة - مما دفعها إلى إجراء هذه الدراسة.
أهداف الدراسة :
1- استقصاء وحصر الدوريات الإسلامية المنشورة على شبكة
الإنترنت باللغتين العربية والإنجليزية والتعريف بها.
2- إعداد نموذج مقترح لمعايير تقييم الدوريات الإلكترونية
المتخصصة في شتى المجالات الموضوعية.
3- دراسة مسئولية إصدار تلك الدوريات وسياساتها في
التحرير والنشر والإتاحة والمراجعة والتحكيم.
4- دراسة الاتجاهات العددية والنوعية والتكنولوجية لتلك
الدوريات.
- دراسة الخدمات التي تقدمها تلك الدوريات.
6- دراسة
خدمات الضبط الببليوجرافي لمحتويات تلك الدوريات.
أهم نتائج الدراسة
:
أولاً: اقترحت الدراسة مجموعة من المعايير التى يمكن
من خلالها أن يحدد أخصائيو المكتبات والمؤلفون ومستخدمو الدوريات الإلكترونية مدى
جودة الدوريات المنشورة على شبكة الإنترنت، ومساعدة المحررين والناشرين في تطوير
مشاريعهم، كما أنها تقوم بدور توجيهي لأولئك الذين يرغبون في تأسيس دوريات علمية
إلكترونية جديدة، ولتسهيل عملية اختبارها على دوريات الدراسة تم إعداد قائمة
مراجعة مكونة من عشر فئات رئيسة من المعايير المقترحة.
ولقد أظهرت نتائج التطبيق العملي لتلك المعايير على عدد تسع وأربعين دورية،
صلاحية هذا المنهج، وملائمته في تقييم الدرويات الإلكترونية المتخصصة المتاحة على
شبكة الإنترنت.
ثانياً: فيما يتعلق بمسئولية إصدار
الدوريات الإسلامية محل الدراسة:
تصدرت المؤسسات الأكاديمية المركز الأول في نشر الدوريات الإسلامية بعدد
سبعة عشر دورية (34.7%)، واحتل الناشرون التجاريون المتخصصون في نشر الدوريات
الأكاديمية المركز الثاني بواقع ثلاثة عشر دورية (26.5%).
ولاحظت الباحثة عدم اقتصار المؤسسات الأكاديمية على الناشرين الأكاديميين
لنشر دورياتهم، واعتمادها أيضاً على جهات نشر أخرى كالناشرين التجاريين.
ثالثاً: فيما يتعلق بسياسات الدوريات الإسلامية
محل الدراسة في التحرير والنشر والإتاحة:
* سياسات النشر: شهد مجتمع الدراسة تنوعاً في
تواتر النشر. ولقد توقفت أثناء فترة الدراسة سبع دوريات (14.3%).
* سياسات الإتاحة: مثلت نسبة
دوريات الدراسة المتاحة مجاناً 53.1% بواقع ستة وعشرون دورية، في حين تمثل
الدوريات المرسمة المتاحة وفقاً لنظام اشتراك مادي نسبة 46.9% من دوريات الدراسة
بواقع ثلاثة وعشرون دورية .
رابعاً: فيما يتعلق بسياسات الدوريات محل
الدراسة في المراجعة والتحكيم:
بلغ عدد دوريات الدراسة المحكمة سبعة وأربعين دورية (95.9%)، ولم تقدم
دوريتان (4.1%) أي معلومات عن سياسات التحكيم المتبعة.
خامساً: فيما يتعلق بالاتجاهات العددية
والنوعية والتكنولوجية للدوريات الإسلامية محل الدراسة:
* الاتجاهات الموضوعية:
تبين أن 20.4% من دوريات الدراسة تناولت موضوع الدراسات الإسلامية، كما شكل موضوع
الاقتصاد الإسلامي بفروعه المختلفة نسبة 10.2% من دوريات الدراسة، وهى نفس النسبة
التى حظى بها موضوع الشريعة الإسلامية. وأحتلت باقي الموضوعات النسب الأخرى.
* الاتجاهات اللغوية: تصدرت اللغة الإنجليزية المركز الأول والثاني
بعدد اثنين وعشرين دورية باللغة الإنجليزية فقط (44.9%)، وسبع دوريات باللغة
الإنجليزية كلغة رئيسة للمقالات إلى جانب قبولها للمقالات باللغات الأخرى (14.3%)، واحتلت الدوريات ثنائية اللغة
باللغتان العربية والإنجليزية المركز الثالث بواقع عشر دوريات (20.4%)، في احتلت
الدوريات الصادرة باللغة العربية المركز الرابع بعدد ثمان دوريات (16.3%)، واحتلت
الدوريات متعددة اللغات والتى من بينها لغات الدراسة المركز الخامس بواقع دوريتان
(4.1%).
الاتجاهات النوعية: أُتيحت جميع دوريات الدراسة في الشكلين الورقي التقليدى والرقمي الإلكترونى
ماعدا ثلاث دوريات اثنان منهما أتيحتا في الشكل الإلكتروني فقط، ودورية واحدة فقط
اتيحت في الشكل الإلكترونى فقط بعد أن كانت تظهر ورقياً، هى دورية "Journal of Arabic and Islamic Studies
(JAIS)" حيث توقفت عن الصدور في الشكل الورقي عام 2002 وتحولت إلى نشر النصوص الكاملة لمقالاتها في الشكل الإلكتروني
فقط.
* التوزيع الجغرافي:
احتلت المملكة المتحدة المرتبة الأولى بنسبة 26.5%، تلتها المملكة العربية
السعودية بنسبة 16.3%، ثم الولايات المتحدة بنسبة 12.2%، ولقد لاحظت الباحثة قلة
الاسهامات العربية في مجال نشر الدوريات الإسلامية الإلكترونية على الرغم من كثافة
اسهاماتها في نظيرها المطبوع، ورجحت أن يكون السبب وراء ذلك هو تعود الباحثين
والأكاديميين بالوطن العربي على الدوريات الإسلامية في شكلها المطبوع التقليدي
الجوانب التكنولوجية والشكلية: تباينت طرق استضافة الدوريات الإسلامية المنشورة على شبكة الإنترنت،
ما بين خادم - الذي مثل نسبة 10.2% من دوريات الدراسة بواقع خمس دوريات - واستضافة والتى مثلت نسبة 87.8% من دوريات الدراسة بواقع ثلاثة
وأربعين دورية.
فيما يتعلق بالوصول إلى دوريات الدراسة وتصفحها، وجد أن هناك بعض الدوريات
الإسلامية التى لا يمكن الوصول إليها من خلال بعض محركات البحث، وهى تمثل نسبة
8.2% من دوريات الدراسة بواقع أربع دوريات، كما تبين إمكانية تصفح جميع الدوريات
الإسلامية باستخدام جميع برامج التصفح ماعدا ثلاث دوريات (6.1%).
أما عن محتوى مواقع دوريات الدراسة، فتفاوت ما بين محتوى نصي غالباً، والذي
مثل نسبة 79.6% من دوريات الدراسة بواقع تسع وثلاثين دورية؛ وخليط من المحتوى
النصي والمصور معاً، والذي مثل نسبة 20.4% من دوريات الدراسة بواقع عشرة دوريات.
سادساً: فيما يتعلق بالخدمات التى تقدمها
دوريات الإسلامية محل الدراسة للمستفيدين:
تبين أن خمساً وثلاثين دورية (71.4%) من دوريات الدراسة تقدم خدمات إضافية
لمستفيديها، في مقابل أربعة عشر دورية (28.6%) لا تقدم أي خدمات إضافية، كما أن
أيٌ من دوريات الدراسة المرسمة لم يطلب أي اشتراك للإفادة من تلك الخدمات.
سابعاً: فيما يتعلق بخدمات الضبط الببليوجرافي
لمحتواها:
تبين القصور الواضح
وعدم الاهتمام بإنشاء أدلة متخصصة تقوم بحصر الدوريات الإلكترونية الإسلامية
والتعريف بها.
عدم وجود أدلة عربية تحصر الدوريات الإلكترونية الإسلامية العربية المنشورة
على شبكة الإنترنت.
عدم وجود أدلة إسلامية متخصصة تحصر الدوريات الإلكترونية الإسلامية العربية
والإنجليزية المنشورة على شبكة الإنترنت.
خضوع محتويات إحدى وعشرين دورية أجنبية فقط (42.9%) للتكشيف والاستخلاص،
وهى تكتفي بذكر اسماء قواعد البيانات التى تقوم بتكشيفها، دون توفير أي معلومات
إضافية عنها،. هذا ولم تخضع أي دورية عربية إلى التكشيف والاستخلاص في أى قاعدة
بيانات متخصصة ورجحت الباحثة أن السبب
وراء ذلك يرجع إلى عدم وجود أى قاعدة بيانات عربية اسلامية متخصصة تقوم بتكشيف
واستخلاص الدوريات الإلكترونية الإسلامية العربية.
اهتمام الدوريات الإلكترونية الإسلامية بتضمين
تاج العنوان (93.8%) بواصفات بيانات موقع الدورية، يليه تاج الوصف (54.2%)، ثم تاج
الكلمات المفتاحية (45.8%). وهناك قصور شديد في تاج الروبوت (10.4%)، وغياب تام
لتاج المؤلف.
ثانياً: أهم
التوصيات :
أولاً: فيما يتعلق بالدوريات العلمية
الإلكترونية المتخصصة:
1- ضرورة توفير كافة
البيانات الببليوجرافية للدوريات على صفحاتها الرئيسة، والتى تقوم بالتعريف بها
كوعاء للمعلومات، كذلك ضرورة توفير كافة البيانات المتعلقة بالمسئولية -
الفكرية والمادية - في مكان واضح للعيان
وذلك لزيادة درجة موثوقية المستفيدين والجمهور المستهدف في الدورية، كما يجب توفير
بيانات الاتصال الخاصة بهم كاملة، لتلقي مختلف الاستفسارت المتعلقة بالدورية.
2- يجب أن يراعي المسئولون عن الدوريات الإلكترونية عند وضع معايير الأدلة
الإرشادية للمؤلفين الدقة والتفصيل والوضوح التام، وعدم ترك أى معيار دون تحديد،
أو شرح مفصل.
3- ضرورة الالتزام بتواتر النشر المعلن، والحرص على أن تنشر الإصدارة
الإلكترونية بشكل متوازي مع الإصدارة المطبوعة في حالة الدوريات
الإلكترونية الصادرة عن مطبوع، ومزيداً من التوجه نحو النشر الفوري للمقالات
إلكترونياً - قبل صدور العدد ككل - خاصةً في المجلات العلمية الحيوية كالطب،
والهندسة.
4- الاهتمام بالنشر
الراجع للأعداد السابقة من الدورية المطبوعة إلى الشكل الإلكتروني، في حالة
الدوريات الإلكترونية التي صدرت متأخرة عن
مطبوع.
5- تسجيل الدوريات
الإلكترونية في نظام الترقيم الدولي الموحد للدوريات (ISSN)، والحرص على توفير ذلك
البيان على موقع الدورية الإلكتروني مع مراعاة أن يتم تخصيص ترقيم خاص للإصدارة
الإلكترونية مغاير للإصدارة المطبوعة في حالة الدوريات الإلكترونية الصادرة عن
مطبوع.
ثانياً: فيما يتعلق بالدوريات الإسلامية
الإلكترونية، تقترح الباحثة ما يلي:
1- ضرورة أن يبدأ ناشرو
الدوريات الإسلامية بالاتجاه إلى النشر الإلكتروني، وإتاحة تلك الدوريات
إلكترونياً على شبكة الإنترنت.
2- يجب أن تتجه الجمعيات العلمية والمهنية الإسلامية المعتمَدة، في إصدار
دوريات إسلامية متخصصة، تتيحها من خلال مواقعها الإلكترونية أو أن تخصص لها مواقع
إلكترونية مستلقة.
3- ضرورة الاهتمام بمواقع الدوريات الإسلامية الإلكترونية الحالية والقيام
بتطويرها، وتحديثها باستمرار.
4- يجب أن تبدأ الدوريات الإسلامية العربية بتقديم خدمة خلاصة المواقع RSS"" لمستفيديها.
5- الاهتمام بإصدار دليل متخصص بالدوريات الإلكترونية الإسلامية المنشورة
على شبكة الإنترنت، يقوم بحصرها والتعريف بها.
بداية تبشر بالخير لهذا العام الدراسي الجديد ، وإلى الأمام دائماً يا أستاذة غدير :)
ردحذفشكراً جزيلاً لحضرتك أستاذتي ومعلمتي وأمي الدكتورة أماني الرمادي، ومهما حاولت شكر حضرتك فلن أستطيع أن أوفي حق حضرتك. ولا أنسى فضل حضرتك علي أبداً طالما حييت. بارك الله في حضرتك وجزاكِ خير الجزاء .. اللهم أمين :)
ردحذفجزاك الله خيرا إبنتي الفاضلة وأستاذة المستقبل المتميزة / أستاذة غدير ،وإني لأفخر أنك أحد أفضل طلابي ، فاحترامك لنفسك و للعلم،و مثابرتك ، واجتهادك وأمانتك العلمية؛
حذففضلاً عن توكلك على الله تعالى حق التوكل، ثم أدبك الجم مع أساتذتك ووفاءك لهم وطاعتك لهم في الخير ، ومساعدتك للغير وعدم البخل بعلمك ....
كل هذا يؤهلك لتكوني أحد علماءالمكتبات العرب في المستقبل القريب إن شاء الله تعالى :)
أستاذتي الغالية الفاضلة وأمي الثانية الدكتورة أماني كم انا سعيدة بأي حضرتك، وأتمنى أن أكون دائماً عند حسن حضرتك :)
حذفألف مبروك للباحثة الأستاذة غدير بلتوفيق بإذن الله تعالى
ردحذفجزاك الله خيرا أستاذ عبد الرحمن المتميز خُلُقاً وعلماً وإنك -أيضاً- لتملك مواصفات العالِم الجيد، وأرجو أن تكون أحد أهم علماء المكتبات في العالم العربي إن شاء الله تعالى .
حذفالله يبارك في حضرتك أستاذ عبد الرحمن، وعقبالك قريباً بإذن الله.
حذفجزاكم الله خيراً معلمتى الفاضلة الأستاذة الدكتور أمانى الرمادى ،،، إذا كنا نبحث عن العلماء فحضرتكم تملكون فعلاً كل صفات العلماء الأجلاء ،،، أدعوا الله تعالى أن ينفع بعلمكم ويزيدكم علماً بإذنه تعالى ...
حذف..................................................
الزميلة الفاضلة الأستاذة غدير جزاكم الله خيراً ،، ولا تنسونا من صالح دعاكم ...
ألف مبروك للأخت والزميلة العزيزة غدير مجدي. سعدت جدا جدا بقراءة خبر المناقشة وحصولكم على درجة الماجستير في المكتبات وإنكم تستحقون ذلك وأكثر لتميزكم خلقا وعلما. فأنتم في رأيي شعلة نشاط دائم وباحثة يفخر بها التخصص تملكون ناصية اللغتين العربية والإنجليزية وتتميزون بالعلم القيم والخلق الرفيع. الحقيقة أن الكلمات لا توفيكم حقكم وأنا أثق تماما في صحة رأيي بكم وحكمي عليكم على الرغم من أننا لم نتقابل من قبل ولكن المقدمات يلزم عنها النتائج وفق القاعدة المنطقية فنشاطكم وتفانيكم وخلقكم وعلمكم لابد وأن ينتج عنه تلك الشخصية والباحثة المتميزة دوما. قألف مليون مبروك لكم ويارب الدكتوراه بإذن الله وإن كان ما يضايقنا أننا لم نشرب الشربات بس. ههههه ولكم التحية
ردحذفجزاك الله خيرا زميلنا الفاضل الأستاذ محمد ، فلطالما شاركتنا الأفراح والمناسبات السعيدة، وأؤكد أنك لو قابلتَ الأستاذة غدير أو تعاملت معها في الحياة الواقعية لوجدتَ أنك -ما شاء الله - تملك نظرة ثاقبة وقدرة متميزة على الحكم على الأمور ،
حذففهي بالفعل كما تفضلتَ بالذكر ، بل وأكثر .
أما عن الشربات ، فالأمر بسيط ,ويمكن إرساله مع الشوكولاته عبر البريد .
وأرجو ان نهنىء حضرتك قريباً بكل ما يسرُّك .
الزميل الفاضل والأخ العزيز أستاذ محمد، شكراً جزيلاً لحضرتكم، وكم أنا سعيدة برأيكم بي وأدعوا من الله أن أكون دائماً أهلاً لتلك الثقة والشهادة الغالية التى أعتز بها كثيراً. وكم كنت أتمنى حضوركم الكريم ولكن أتفهم ظروفكم ومشاغلكم، أعانكم الله عليها.
حذفأشكركم مرة أخرى وأتمنى أن أهنئ حضرتكم قريباً بإذن الله.
خالص تحياتي وتقديري،
غدير
نشكر كل من د. أماني وأستاذة غدير على تلك الكلمات الرائعات التي تعطيني أكثر مما استحق وترفع من قدري أكثر بل وتثلج الصدر وتدعو الإنسان وتحثه على ضرورة بذل الجهد والاستمرار بالعطاء وأتمنى لحضراتكما التوفيق كما اتمنى بأن أتشرف برؤيتكما قريبا بإذن الله فهو شرف لي طبعا أن أتعرف بشخصية مثل د. أماني وأستاذة غدير ووفقكما الله ودعواتكما لي بالتوفيق
ردحذفشكراً جزيلاً أستاذ محمد، بارك الله في حضرتك على متابعتك المستمرة وتعليقاتك الثرية وجزاك خير الجزاء، اللهم امين.
حذفشكرا لك زميلنا الفاضل فأنت تستحق هذه الكلمات ولا أبالغ، وأدعو الله تعالى ان يزيدك علماً ,و حكمة واجتهاداً وتفوقاً ، إنه على كل شيء قدير.
حذفمبارك لكي أستاذة غدير نجاحك في بحثك المفيد والهام في مجال المكتبات وأتمنى لكي مزيداً من التقدم والتوفيق لتكوني في مصاف حرّاس العلوم والمعارف ومنظموها.
ردحذفتقبلي تحياتي.
أهلاً ومرحباً بحضرتك زميلي الفاضل أستاذ أيهم، شرفت المدونة، وشكراً جزيلاً لمباركتك الطيبة وتمنياتك الصادقة، بارك الله في حضرتك وجزاك خير الجزاء وزادك من فضلك وعلمه، اللهم أمين.
حذفكماأشارت الأستاذة غدير، لقد حلَلْتَ أهلا ًونزلتَ سهلا ًأيها الزميل الفاضل أستاذ أيهم ، وشكرا لكلماتك الطيبة ومشاعرك النبيلة .
حذفموضوع اكثر من رائع
ردحذفادعوا لكم بالنجاح و التوفيق ان شاء الله
https://arabicdawateislami.net/blog/225