Welcomre to the Alexandria library science department Blog

مرحبا بحضراتكم في المدونة الرسمية لقسم المكتبات والمعلومات - جامعة الإسكندرية،و كم تسعدنا مساهماتكم وتعليقاتكم****تمنياتنا للجميع بعام دراسي موفق وسعيد إن شاء الله

الجمعة، مارس 01، 2013

القصة الثانية من ندوة :"شباب ناجحون في مجال المكتبات والمعلومات يُفصحون عن أسرار نجاحهم"


  أ.غدير مجدي عبد الوهاب 
 طالبة الدكتوراه في مجال المكتبات والمعلومات ، وأخصائي الخدمة المرجعية سابقاً بمكتبة الإسكندرية 
 ومؤسس أول دليل عربي للدوريات الإلكترونية العربية 

"DFAJ"
ومؤسس مدونة "أدوات المكتبي المعاصر Modern Librarian Tools"  

"وأحد المحررين بمنتدى "المكتبات المزدهرة
Libraries Thriving: A Collaborative Space for E-Resource Innovation


هناك 13 تعليقًا:

  1. اسال الله ان يكتب لك النجاح الدائم وينفع بعلمك كل المكتبيين ومن نجاح الى نجاح بأذن اللة
    راجحة راجح
    طالبة دكتوراة مكتبات ومعلومات جامعة القاهرة

    ردحذف
    الردود
    1. أهلا بك أستاذة راجحة في مدونتنا المتواضعة لقد تشرفنا بزيارتك وتعليقك:)

      حذف
  2. شكراً جزيلاً أستاذة راجحة، بارك الله في حضرتك وزادك من فضله وكرمه وعلمه، اللهم أمين.

    ردحذف
  3. رائع ما شاء الله، وفقك الله وسدد خطاك. فايزة دسوقي

    ردحذف
    الردود
    1. أهلا ومرحباً بحضرتك د فايزة لقد نورتي المدونة بزيارة حضرتك وتعليقك ودعواتك الطيبة :)

      حذف
    2. شكراً جزيلاً دكتورة فايزة، بارك الله في حضرتك وزادك من فضله وكرمه وعلمه، اللهم أمين.

      حذف
  4. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  5. الأستاذة غدير هي أجد أبنائي البررة الأوفياء الذين أعتز يهم جداً ، كانت طالبتي،والآن هي زميلتي ، ولعل أهم ما يميزها هو التزامها وحبها للخير ومساعدة الآخرين بدون انتظار مقابل، فضلاً عن أدبها الجم مع أساتذتها والأخذ بما تقتنع به من نصائحهم ،
    وفقك الله يا أستاذة غدير وزادك علماً وحكمة وأخلاقاً رفيعة ، آمين

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً جزيلاً أستاذتي الفاضلة وأمي الغالية دكتورة أماني، بارك الله في حضرتك وزادك من فضله وعلمه وكرمه، فحضرتك بعد الله سبحانه وتعالى السبب الرئيس لما وصلت إليه الآن فشكراً جزيلاً لحضرتك على كل ما قدمتيه ولا تزالي تقدميه لي ولجميع زملائي الأفاضل.

      حذف
  6. محمد عبد الحميد زكي2 مارس 2013 في 2:00 م

    أستاذة غدير

    بارك الله فيكي على هذا العرض المتميز. كم سعدت بأن نلت شرف لقياكم، كم غمرتني السعادة الجمة والحقيقية بأن تعرفت بكم مباشرة شخصية لطالما قلت عنها أنك شخصية مثقفة محبة للخير، محبة لمساعدة الآخرين وقد لمست ذلك فعليا، شخصية ودودة وبشوشة على الجانب الإنساني أما على المستوى العملي والتخصصي فانفتاحك على العالم الغربي نواة لكثير من النجاح، اتجاه نفتقده كثيرا عربيا ولكنك بأتي تلجينه بشكل رائع أهناأك عليه.

    فعلا تشرفت بكي أستاذة غدير زميلة فاضلة ومتميزة لي كل السعادة والشف بمعرفتك.

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً جزيلاً أستاذ محمد، بارك الله في حضرتك وزادك من فضله وعلمه وكرمه لقد نورت الإسكندرية، ولقد تشرفت بحضرتك كثيراً واستمتعت جداً بعرضك القيم وخاصةً طريقة العرض الهادئة والأكثر قصة نجاحك ومثابرتك، وشخصيتك الواعية والطيبة والمثابرة، جزاك الله خيراً وزادك من فضله وكرمه وعلمه وأتمنى أن تشرف القسم مرة أخرى.

      حذف
  7. كم هى رائعة قصة حياتك أستاذة غدير
    وكم واضح أنك لا تنسى الفضل لأى أنسان وقف بجوارك
    وكم هى رائعة قصص النجاحين بل المتميزين
    ولكن السؤال الذى يلح على دائما
    ماذا يفعل أنسان يعرف طريق النجاح والظروف أمامه متاحة الى حد ما ليزذهر ولكنه يشعر انه عندما يتقدم خطوة للنجاح يتراجع أمام 50خطوة ؟
    ماذا يفعل أنسان يشعر أحيانا كثيرة بالعجز مع أنه مؤمن بالله وواثق فىما أعطاه الله له؟
    ماذا يفعل أنسان يتحمس لفكرته ويتعب فيها ولكنها سرعان ان تزول من أما عيناه؟
    كيف يتصرف أنسان عندما يشعر أن أيامه تضيع يوم وراء الاخر وهو لا يستطيع لن يحقق شىء؟
    أتأسف لعرض هذة الاسئلة ولكنى تعبت من هذة الاسئلة التى تلح فى ذهنى ولم اجد لها أجابه؟ ولكم منى جزيل الشكر

    ردحذف
    الردود
    1. أولاً: شكرا لمشاركتك لنا سواء بالتعليق أو الاستفسار.
      بخصوص التراجع عن تحقيق الهدف ، إنه أمر طبيعي؛ فمن يتسلق الجبال لا يظل صاعداً طوال الوقت، بل يستريح أحياناً أوينطلق يميناً ويساراً ليخدم هدفه ، وقد ينزل لبضعة خطوات او أمتار ؛ المهم أن يستريح ليستجمع أفكاره ويعدل خططه ، ثم يعود منطلقا ًنحو الهدف،
      مهما كانت ظروفك ومهما رجعت للخلف عُد وانطلق للأمام نحو هدفك، ومادمت مصراً على تحقيقه فسيتحقق بإذن الله تعالى .

      يقول صلى الله عليه وسلم : "استعن باللهِ ولا تعجِزْ فإن أصابك أمرٌ فقل : قدر اللهُ وما شاء فعل ، ولا تقلْ لو أني فعلت كذا لكان كذا ، فإن لو تفتحُ عملَ الشيطانِ " حديث صحيح

      ولا تنسَ سلاح الدعاء والتوكل على الله ،
      اجتهد وخُذ بالأسباب ، ثم اترك النتائج لله سبحانه .
      مع أصدق دعواتي لك بالتوفيق

      حذف